Alshak Altaher فضيلة شيخنا
الطاهر محمد أحمد الطاهر الحامدى

Alshak Altaher
هوامش الكتاب

هوامش الكتاب

(1) كتاب أبو البركات سبدى أحمد الدردير للأمام الدكتور عبد الحليم محمود- ص(9،10).

 (2) سور السجدة – يس – الدخان – الرحمن – الواقعة – الملك – الإنسان – النبأ – البروج. 

(3) سورة الذاريات آيه (56).

(4) سورة الأنبياء آيه (25).

(5) سورة البقرة آيه (269).

(6) سورة الفجر آيه (27-30).

(7) سورة الحجرات آيه (13).

(8) سورة الشمس آيه (9).

(9) سورة العنكبوت آيه (69).

(10) سورة الكهف آيه (28).

(11) سورة الفتح آيه (29).

(12) سورة النور آيه (37).

(13) سورة البقرة آيه (282).

(14) سورة الأنفال آيه (29).

(15) سورة الأعراف آيه (172).

(16) سورة التوبة آيه (119).

(17) سورة النور آيه (31).

(18) سورة الفرقان آيه (59).

(19) سورة النحل آيه (43).

(20) سورة الأنعام آيه (90).

(21) سورة الفتح آيه (10).

(22) انظر مطية السالك إلى مالك الممالك للعارف بالله الشيخ أحمد الطاهر الحامدي ص (35،36،37).

(23) سورة العنكبوت آيه (45).

(24) سورة الحج آيه (77).

(25) والحديث الصحيح فيما رواه أحمد والشيخان "إن لله ملائكة سياحين في الأرض فضلاً عن كتاب الناس، يطوفون في الطرق، يلتمسون أهل الذكر، فإذا وجدوا قوماً يذكرون الله تنادوا: هلموا إلى حاجاتكم يحفونهم بأجنحتهم إلى السماء الدنيا).

(26) سورة يوسف آيه (53). 

(27) سورة القيامة آيه (2).

(28) سورة الشمس آيه (8).

(29) سورة الفجر آيه (27،28).

(30) سورة الفجر آيه (30).

(31) سورة الزمر آيه (10).

(32) سورة إبراهيم آيه (7).

(33) سورة آل عمران آيه (191).

(34) سورة النحل آيه (125).

(35) وذلك لأن الخاتمة لا يعلمها إلا الله والحديث فيما رواه مسلم إن الرجل ليعمل الزمن الطويل بعمل أهل الجنة، ثم يختم له عمله بعمل أهل النار، وإن الرجل يعمل الزمن الطويل بعمل أهل النار، ثم يختم له عمله بعمل أهل الجنة.

(36) سورة الرعد آيه (16).

(37) سورة الصافات آيه (36).

(38) وهذا الفناء في الحق والبقاء به مستفاد من قول الحق سبحانه في الحديث القدسي(فإذا أحببته كنت سمعه .. ألخ الحديث) من غير مماسة ولا حلول

ولا اتحاد بين الباقي والفاني وتعالى الله عن ذلك علواً كبيراً .

(39) سورة النحل آيه (97).

(40) السريانية إحدى اللهجات المنبثقة عن اللغة الآرامية وتنتمى إلى الأسرة السامية، وقال بن حزم: إن السريانية والعبرانية والعربية الشمالية هى لغة واحدة تبدلت مساكن أهلها، وإلى الآن هناك ثلاث قرى سورية صغيرة مازال أهلها يتحدثون فيما بينهم بالسريانية، ومن هذه القرى قرية صيدنايا التى تبعد 29 كم – شرقى دمشق...(القاموس الإسلامى).

(41) سورة الأحزاب آيه (56). 

(42) همزات: وساوس.

(43) العيلة: شدة الفقر.

(44) العطب: الهلاك، النصب: التعب.

(45) وعثاء السفر: متاعبه.

(46) عياذ: حصن.

(47) سرمدا: لا نهاية لها.

(48) طور التجليات الاحسانية: أى أنهموضع تترلات الرحمات، أي الذي تتنزل عليه التجليات الإلهية كما أن حبل الطور كان مهبط الجلال على سيدنا موسى عليه السلام.

(49) واسطة عقد النبيين: خيار النبيين.

(50) لسان القدم: المتحدث عن ربه تعالى.

(51) الكونيين: العالم الظاهر والعالم الباطن أو عالم الغيب وعالم الشهادة.

(52) شجرة الأصل النورانية: أي أن نوره صلى الله عليه وسلم أصل الأنوار كلها.

(53) القبضة الأصلية والقبضة الرحمانية: في بداية الخلق قبض الله قبضة من نور وقال لها كوني محمداً.

(54)علوم آدم: تعليم الأسماء كلها المشار اليها في الآية الكريمة، وعلم آدم الأسماء كلها، وهي جزء من علومهكما قال البوصيري في همزيته لك ذات العلوم من عَالمِ الغيب ومنها لآدمَ  الأسماءُ.

(55) رياض الملكوت: أسرار العالم العلوي... الجبروت: عالم الأسرار.

(56) أوحال التوحيد: شهود ذات الله غير متصفة بالصفات أي مقام الفناء وسمي بهذا الاسم لأن صاحبه لا يرى غير ربه وقد يؤديه ذلك إلى إنكار الرسالات.

(57) عين بحر الوحدة: شهود الذات متصلة وهو مقام البقاء بعد الفناء.

(58) الحجاب الأعظم: هو النبيالواسطة العظمى بين الله تعالى وخلقه وبينه تعالى وبين النبيين... قال القائل وأنت باب الله أي امرىء أتاه من غيرك لا يدخل.

(59) جامع عوالمي: أي اشغل ظاهرة وباطنه بحضرة المصطفى .

(60) الحق الأول: الميثاق الأول يوم"ألست بربكم".

(61) اجمع بيني وبينك: أزل حجاب الغفلة عن قلبي.

(62) الله. الله. الله. أي يا الله. يا الله. يا الله. إشارة إلى توحيد الذات والأفعال والصفات.

(63) الأحدية: التي لا نظير لها.

(64) إمام حضرتك: المقدم على الجميع عند الله

(65) من قرأ هذه الصلاة الف مرة وسأل الله حاجته فأنها تقضي بإذن الله تعالى... كما علمها النبيمناماً لأبي موسى الضرير.

(66) الذي صرح بذكر سيدي أحمد البدوي هنا هو سيدي عبد الجواد المنسفيسي لحادثة اقتضت ذلك عنده... وأما ذكر"عن مشايخنا" فقد وقع لبعض الصالحين وكل منها ليس في أصل الصلوات الدرديرية.

(67) الصلاة الكمالية: هي صيغة أهل الطريق ولما كانت كمالات الله تعالى

لا تتناهى فإنا نطلب منه تعالى أن يصلي على النبيكذلك بلا نهاية.

(68) المناقب: الصفات.

(69) الوسيلة: أعلى منزلة في الجنة.

(70) أبد الآبدين ودهر الداهرين: أي مدة مكث الجميع في الدنيا والآخرة.

(71) حقائق الصفات والأسماء: التخلق بالصفات الإلهية التي تناسب العباد للحديث الشريف "تخلقوا بأخلاق الله".

(72) فصل الخطاب: المميز بين الحق والباطل.

(73) باب الأبواب: واسطة الوسائط.

(74) الحجاب: حجاب الغفلة.

(75) صافي الشراب: نور الإيمان والمعرفة.

(76)حظيرة القدس: مكان عن يمين العرش حيث يشاهدون ربهم.

(77) سره: نوره.

(78) تجلي الأسماء والصفات: أي نبحث لا تشهد حادثاً من الحوادث

إلا بشهود الأسماء الحسنى والصفات الحسنة قبله.

(79) أبقنا بك لا بنا: اجعلنا نشهدك وأفننا عن شهود نفوسنا.

(80) أهل العنايات: الذين اصطفيتهم لك.

(81) تجلي الذات: هو أعظم العطاء الإلهي.

(82) البرازخ: الوسائط فهوواسطة كل واسطة.

(83) البراقع: الحجب.

(84) حضرة الإطلاق: أي لا تقيدها الطباع الجسمانية ولا تحول دونها حجب.

(85) مقام الإحسان: أن تعبد الله كأنك تراه فإن لم تكن تراه فإنه يراك.

(86) اطلعنا على أسرار لا اله إلا الله: لا يحصل الاطلاع على أسرار لا اله إلا الله إلا لمن أكثر من ذكرها متأدباً بادابها.

(87) الخلا والملا: الفضاء والمسكون.

(89) الولا والاستجلا: المراد بهما البقاء بالله بعد الفناء عن الأغيار.

(90) حقيقة الإيمان: أن يكون الله ورسوله أحب إليه مما سواهما.

(91) وتول قبض أرواحنا عند الأجل بيدك: أي قدرتك بحيث لا نشاهد ملكاً تشغلنا رؤيته عنك وإنما نشاهدك فنكون من شهداء المحبة فقد ورد أن أرواحهم يقبضها الرحمن.

(92) أوزعني: ألهمني ووفقني.

(93) مقام الجمع: هو استغراق العبد في الحضور بقلبه مع الله حتى لا يحس بشىء سوى ذات الله... وهو الغريق في بحر الأحدية.

- مقام البقاء: هو شهود الذات متصفة بالصفات صادرة عنها أفعالها وهو مقام بحر الوحدة ويسمى بمقام الجمع والفرق أي شهود الذات وشهود الآثار معاً.

- مقام جمع الجمع: هو مقام السكر الثاني بعد البقاء وهو أن يأخذه الله تعالى فيسكره في شهود ذاته بعد بقائه وهو أرقى من مقام البقاء.

- مقام الفرق الثاني: وهو الرجوع بعد جمع الجمع إلى الصحو وهذا المقام أرفع من الذي قبله.

- مقام الوصل: هو تلذذ القلب بشهود الحق بعد زوال الحجب الظلمانية والنورانية.

- مقام وصل الوصل: إذا دام الشهود على هذا الوصف يقال له وصل الوصل.

(94) يقصد بأبي الإرشاد شيخة الذي تلقى عنه الطريق.

(95) يقصد بأبي العرفان: كل شيوخه في سلسلة الطريق لأن جميعهم من كبار العارفين بالله تعالى.

(96)قال رسول الله  "من لزم الاستغفار جعل الله له من كل هم فرجا ومن كل ضيق مخرجا ورزقه من حيث لا يحتسب"( رواه أبو داوود والنسائي).

(97) البراح: البعد.

(98) الحقائق: أي حقيقة ذاتك التي لا تحيط بها العقول.

(99) سر سرك: هي الأنوار الإلهية التي يتفضل بها الله على أحبابه المتوجهين إليه.

(100) عالم الجبروت: العالم المتوسط بين عالم البرزخ والحشر.

(101) عالم اللاهوت: عالم الأسرار الإلهية.

(102) منيع سرادقاتك: خزائن الغيوب التي لا يصل إليها أحد إلا بإذنه.

(103) الإزار: الغطاء.

(104) السبوحي: المنسوب الى اسمه تعالى السبوح بمعنى القدوس

(أي المتنزه عن كل النقائض).

(105) احفظني من الأعداء جميعاً بسترك الواقي.

(106) الملك: عالم الشهادة... الملكوت: عالم الغيب.

(107) يقصد شراب المحبة.

(108) قيد الأقفاص: مطالب الجسد ... أهل الاختصاص: أهل المحبة.

(109) يد جذباتك: جمع جذبه وهي تقريب العبد الى الحق.

(110) عرائس: الذين نورت ظواهرهم وبواطنهم بأنوارك.

(111) مهيمون:صنف من الملائكة مندهشون بسناء تجليات الذات والمراد هنا رجال خلقهم الله لهم صفات هؤلاء الملائكة.

(112) خفي: مستور .. وفي: كثير .. بهي: جميل .. سني علي: رفيع مشرق.

(113) الشعار: ما التصق بالجسد من الثياب والدثار ما كان فوق الشعار من الثياب والمقصود أن يكون حب الله تعالى ملتصقاً بنا ومحيطاً بنا.

(114) المنكسرين: الذين عرفوا نفوسهم بنقائصها فعرفهم الله تعالى بكماله... ورد أنه تعالى قال:- ( أنا عند المنكسرة قلوبهم ).

(115) هذا على رأي يقول أن الذبيح إسحاق والمشهور الراجح أن الذبيح هو إسماعيل عليهما السلام... وقد ورد عن النبيأن الذبيح إسحاق كما في جمع الجوامع للسيوطي.

(116) المشهد الأسمي: مشاهدة العارفين لتجليات الله تعالى.

(117) المظاهر بالأسما: تعرفوا عليك بأسمائك.

(118) غيهب الوهم: ظلمة الجهل.

(119) ببدر: هو النبي .

(120) أعجما: لم يفهم مقاله – صار كالأعجمي.

(121) خليع عذار: مفارقة صفات البشرية.

(122) الصبا: ريح طيبة.

(123) معالم العرفان: طرق الهداية.

(124) المنيف: المرتفع – العالي

(125) حماه: حضرة الله.

(126) المحيا: الحياة الطيبة.

(127)فعج: مل وأقم.

(128) اللهج: الصدق في الذكر.

(129) باب الأستاذ: أي أخلاق الشيخ المستمده من أخلاقه .

(130) التلفيق هو أن يضم إلى أوراده أوراداً من طريق أخرى.

(131) الهرج: المقصود هنا اللهو والعب.

(132) سواه: أي سوى الله تعالى.

(133) الحان: مقام المحبة ... السرج: الأنوار

(134) فج: فوجئ.

(135) اللجج: الماء الكثير.

(136) عاذل: لائم.

(137) ويك: ويحك (كلمة تعجب).

(138) الفرج: السعة.

(139) الهمج: المراد أهل الجذب الذين غرقوا في بحار الأنوار وغابوا بشهود المؤثر عن الآثار.

(140) شج: حزين القلب.

(141) بعماء: سئل رسول الله : أين كان ربنا قبل أن يخلق الخلق، قال: كان في عماء- أي لم يكن هناك مخلوق يعرف الله تعالى كان الله ولا شئ معه.

(142) لمنعرج: سبيل الله الذي يميل إليه أحبابه حسب إرادته تعالى.

(143) الأرج: توهج الرائحة الطيبة.

(144) أهل الحي: الذين تجليت عليهم بمعاني أسمائك.

(145) المرج: عدم الاختلاط مع الاضطراب.

(146) السبج: خرز اسود... كناية عن شدة الظلام.

(147) هجى: لامه (ذمه) من لا يفهم مقامه.

(148) الدرج: صحف الملائكة.

(149) الدرج: الدرجات.

(150) الحجج: السنوات.

(151) أقاح: نبت له رائحة طيبة ومنظر حسن.

(152) المرج: الأرض المخضرة بالنباتات.

(153) المهدي: أحاديث ظهوره بلغت مبلغ التواتر ومنها قولهالمهدي منا يختم به الدين كما ختم بنا.

(154) الوأج: الجوع الشديد.

(155) من مهد للأرضين: رجل يخرج في زمن المهدى يقال له الهاشمي يمهد لظهور المهدى كما مهدت قريش لظهور النبي .

(156) برح في الحبج: وضح الخفاء.

(157) لا غاية له في الآخرة والأولى: أي لا فراغ لفضله وعطائه.

(158) الأسماء الحسنى الواردة هنا (102) اسم وهي تزيد عن الأسماء الـ 99 الواردة في الحديث بثلاثة أسماء هم: أحد – فرد – المعطى وله تعالى أسماء غيرها كثيره.

(159) أبطحياً: نسبة لوادي الأبطح بمكة.

(160) كروبياً: كالملائكة الكروبيين (نسبة إلى طائفة من الملائكة يسمون الكروبيين)

 

وصلي الله وسلم وبارك علي سيدنا محمد وآله وصحبه

(من كان من توفيق فمن الله جل جلالة، وما كان من زلل فمن نفسي)

والله غفور رحيم