وَيَا
حَـكَمٌ يَا
عَـدْلُ
حَكِّمْ
قُلُـوبَنَا
|
|
بِعَدْلِكَ
فِى
الأشْـيَا
وَبِالـرُّشْدِ
قَوِّنَـــا
|
وَحُـفَّ
بِلُـطْفٍ
يَـا
لَطِيفُ
أَحِبَّتِى
|
|
وَتَوِّجْهُمُ
بِالنُّورِ
كَـىْ
يُدْرِكُوا
الْمُنَــى
|
وَكُـنْ
يَا
خَبِيراً
كَـاشِفاً
لِكُـرُوبِنَا
|
|
وَبَالْحِلْـمِ
خَـلِّقْ
يَا حَلِيـــمُ
نُفُـوسَنَا
|
وَبِالعِلْمِ
عَظِّـْم
يَا
عَظِـيمُ
شُئُـونَنَا
|
|
وَفِى
مَقْعَـدِ
الصِّـدْقِ
الأجَــلِّ
أَحِلَّنَــا
|
غَفُـورٌ
شَكُـورٌ
لَمْ
تـَزَلْ
مُتَفَضِّلاً
|
|
فَبِـالشُّكْـرِ
وَالغُفْرَانِ
مَوْلاَيَ
خُصَّنَـا
|
عَلَىٌّ
كَبِـيرٌ
جَلَّ عَنْ
وَهْـمِ
وَاهِـمٍ
|
|
فَسُبْحَانَكَ
اللَّهُمَّ
عَنْ وَصْفِ
مَنْ جَنَى
|
وَكُنْ
لِى
حَفِيظـاً
يَا حَفِيظُ
مِنَ البَلاَ
|
|
مُقِيتُُ
أَقِتْـنَا
خَيْـــرَ
قُـوتٍ
وَهَنِّـنَــــا
|
وَأَنْتَ
غِيَاثِــى
يَا حَسِيبُ
مِـنَ الـــرَّدَى
|
|
وَأنْتَ
مَـلاَذِى
يَــا
جَلِيـلُ
وَحَسْبُـنَـــا
|
وَجُدْ
يَا
كَرِيماً
بَالعَطَا
مِنْكَ وَالرِّضَـــا
|
|
وَتَزْكِيَةِ
الأَخْلاَقِ
وَالْجُـودِ
وَالْغِـنَــــى
|
رَقِيبٌ
عَلَيْـنَا
فَاعْــفُ
عَـنَّا
وَعَافِنَـــــا
|
|
وَيَسِّـرْ
عَلَيْـنَا
يَا مُـجِيــبُ
أُمُـورَنَـــا
|
وَيَا
وَاسِعاً
وَسِّعْ
لَـنَا
الْعِلْمَ وَالْعَطَــا
|
|
حَكِيماً
أَنِلْـنَا
حِكْمَـةً
مَنْكَ تَهْـدِنَا
|
وَدُودٌ
فَجُــــدْ
بِالـْــوُِدِّ
مِنْـــكَ
تَكَـرُّمـــاً
|
|
عَلَيْنَـا
وَشَرِّفْ
يَا
مَجِيـدُ
شُؤُونَـنَـــا
|
وَيَا
بَاعِثُ
اِبْعَـثْنَا
عَلَى خَيْـرِ
حَالَـــــةٍ
|
|
شَهِيـدٌ
فَأَشْهِـدْنَا
عُلاَكَ
بِجَمْعِنَـا
|
وَيَا
حَـقُّ
حَقِّـقْنَـــا
بِسِـــرٍّ
مُقَـــدَّسٍ
|
|
وَكِيـلٌ
تَوَكَّلْـنَـــا
عَلَيْكَ
بِكَ
اكْفِـنَـــا
|
قَـوِىٌّ
مَتِيـــنٌ
قَـوِّ
عَـزْمِــى
وَهِمَّتِــــى
|
|
وَلِـيٌّ
حَمِيـدٌ
لَيْـــــــسَ
إِلاَّ
لَـكَ
الْثَّنَــا
|
وَيَا
مُحْصِيَ
الأَشْيَاءِ
يَا
مُبْدِئَ
الْوَرَى
|
|
تَعَطَّـفْ
عَلَيْـنَــا
بِالْمَسَـرَّةِ
وَالْهَـنَــا
|
أَعِـدْنَــا
بِنُـورٍ يـــَا
مُعِيـــدُ
وَأَحْيِنَــــا
|
|
عَلَى
الدِّينِ
يَا مُحْييِ
الأَنَامِ
مِنَ
الْفَنَا
|
مُمِيـتٌ
أَمِتْنِـى
مَسْلِمـــاً
وَمُــوَحِـداً
|
|
وَشَـرِّفْ
بِذَا قَـدْرِى
كَمَا أَنْـــتَ
رَبُّنَــــا
|
و
يَا حَــيُّ
يَا قَيُّــــومُ
قَــــوِّمْ
أُمُـورَنَــا
|
|
ويَـا
وَاجِــــدٌ
أَنْـــتَ
الْغَنِـيُّ
فَأَغْنِـنَـــا
|
وَيَا
مَاجِـدٌ
شَـرِّفْ
بِمَجْـدِكَ
قَـدْرَنَـــا
|
|
وَيــَا
وَاحِـدٌ فَــــــرِّجْ
كُـرُوبِى
وَغَمَّـنَـــا
|
وَيَا
صَمَدٌ
فَوَّضْتُ
أَمْـرِى
إِلَيْـــكَ
لاَ
|
|
تَكِـلْنِى
لِنَفْسِى
وَاَهْدِنا
رَبِّ
سُبْلَـنَا
|
وَيَا
قَادِرُ
اقْدِرْنَا
عَلَى
صَدْمَةِ
الْعِدَا
|
|
وَمُـقْتَـدِرٌ
خَلِّــصْ
مِنَ
الْغَـيْرِ
سِـرَّنَــا
|
وَقَـدِّمْ
أُمُـورِى
يَا
مُقَـدِّمُ
هَيْــبَــــــةً
|
|
وَأَخِّـرْ
عِـدَانَــا
يَــا
مُؤَخِّــرُ
بِالْعَـنَـــــا
|
وَيَا
أَوَّلٌ
مِـنْ غَـيْـــــرِ
بَــــدْءٍ
وَآخِــــرٌ
|
|
بِغَيْـرِ
انْتِهَاءٍ
أَنْتَ فِى
الْكُلِّ
حَسْبُنَا
|
وَيَا
ظَاهِراً
فِى كُلِّ
شَيْءٍ شُـئُونُــهُ
|
|
وَيَـا
بَـاطِناً
بِالْغَيْبِ
لاَ زِلْتَ مُحْسِنـاً
|
وَيَا
وَالِيـاً
لَسْنَـا
لِغَـيْرِكَ
نَنْتَمِـــــى
|
|
فَبِـالنَصْــرِ
يَا
مُتَعَـالِيـاً
كُـنْ
مُعِزَِّنَـا
|
وَيَـا
بَرُّ يَا
تَـوَّابُ
جُـدْ لِـى
بِتَـوْبَــــــةٍ
|
|
نَصُـوحٍ
بِهَـا
تَمْحُو
عَظَائِمَ
جُرْمِنَـا
|
ومُنْتَقِمٌ
هَاكَ
انْتَقِمْ
مِـنْ عَدُوِّنَــــا
|
|
عَفُــوٌّ
رَءُوفٌ
عَافِـنَـا
وَارْأَفَـنْ
بِـنَــــا
|
وَيَا
مَالِكَ
الْمُلْكِ
الْعَظِيمِ
بِقَهْــرِهِ
|
|
وَيَا
ذَا
الْجَلاَلِ
الْطُفْ
بِنَا فِي أُمُورِنَا
|
وَيَا
مُقْسِطٌ
بِالاِسْتِـقَامَةِ
قَـوِّنـــــا
|
|
وَيَــا
جَـامِعٌ
فَـاجْمَعْ
عَلَيْكَ قُلُوبَنَا
|
غَنِىٌّ
ومُغْـنٍ
أَغْنِنَـــــــا
بِكَ
سَـيِّدِي
|
|
وَيَــا
مَـانِــعُ
امْنَعْ
كُلَّ
كَرْبٍ
يُهِمُّـنَا
|
وَيَا
ضَارُّ
ضُرَّ
الْمُعْتَدِينَ
بِظُلْمِهِمْ
|
|
وَيَــا
نَـافِعُ
انْـفَعْـنَا
بِأَنْــــوَارِ
دِينِـنَا
|
وَيَـا
نُـورُ نَـــوِّرْ
ظَاهِـــرِى
وَسَرَائِــرِى
|
|
بِحُبِّكَ
يـَا
هَـادِى
وَقــــَوِّمْ
طَرِيقَنـَا
|
بَدِيعٌ
فَـأَتْحِفْنَـا
بَـدَائِـــعَ
حِكْمَــةٍ
|
|
وَيَــا
بَـاقِيـاً
بِكَ
أَبْقِـنَا
فِيكَ
أَفْنِـنَا
|
وَيَــــا
وَارِثَـاً
وَرِّثْنِــي
عِلْمـَــــاً
وَحِكْمَـةً
|
|
رَشِيــدٌ
فَـأرْشِـدْنَا
إلى طُــرُقِ
الْثَّنَا
|
وَأَفْرِغْ
عَلَيْنَا
الْصَّبْرَ
بِالشُّكْرِ
وَالْرِضَا
|
|
وَحُسْـــنِ
يَـقِــينٍ
يَـا
صَبُورُ
وَوَفِّـنَا
|
بِأَسْمَائِكَ
الْحُسْنَى
دَعَوْنَـاكَ
سَيِّدِى
|
|
تَقَبَّــلْ
دُعَـانَا
رَبَّـنَا
وَاسْتَـجِبْ
لَنَا
|
بِأَسْـرَارِهَــــا
عَمِّــــرْ
فُـؤَادِى
وَظَاهِـرِى
|
|
وَحَقِّــقْ
بِهَــا
رُوحِى
لأَظْفَرَ
بِالْمُنَى
|
وَنَـــوِّرْ
بِهَــا
سَمْعِى
وَشَـمِّى
وَنَاظِـرِى
|
|
وَقَــوِّ
بِهَــا
ذَوْقِى
وَلَمْسِى
وَعَقْلَنَا
|
وَيَسِّـــــرْ
بِهَـــا
أَمْـرِى
وَقَـــوِّ
عَزَائِمِــى
|
|
وَزَكِّ
بِهَـا
نَفْسِـــى
وَفَـرِّجْ
كُرُوبَـَنـا
|
وَوَسِّـــعْ
بِهَــا
عِلْــمِى
وَرِزْقِى
وَهِمَّـتِى
|
|
وَحَسِّنْ
بِهَا
خَلْقِى
وَخُلُقِى
مَعَ
الْهَنَا
|
وَهَبْ
لِى بِهَا
حُبَّـاً
جَلِيــــلاً
مُجَمَّــــلاً
|
|
وَزِدْنِى
بِفَرْطِ
الْحُــــبِّ
فِيـــكَ
تَفَنُّنـــــاً
|
وَهَـبْ
لِى أَيَا
رَبَّــاهُ
كَشْفـــاً
مُقَدَّســـاً
|
|
لأَدْرِى
بِـــهِ سِـــرَّ
الْبَقـــاءِ
مَعَ
الْفَـنَـــــا
|
وَجُدْ
لِى
بِجَمْعِ
الْجَمْعِ(93)فَضْلاً
وَمِنَّةً
|
|
وَدَاوِ
بِوَصْلِ
الْوَصْلِ
رُوحِى مِنَ
الضَّنَى
|
وَسِرْ
بِى عَلَى
النَّهْجِ
القَـوِيمِ
مُوَحِّـــداً
|
|
وَدَاوِ
بِوَصْلِ
الْوَصْلِ
رُوحِى مِنَ
الضَّنَى
|
وَسِرْ
بِى عَلَى
النَّهْجِ
القَـوِيمِ
مُوَحِّـــداً
|
|
وَفِى
حَضْـرَةِ
القُـدْسِ
الْمَنِيـعِ
أَحِلَّـنَــا
|
وَمُـــــنَّ
عَلَيْـنَــــا
يَــــا
وَدُودُ
بِجَـذْبَــــةٍ
|
|
بِهَـا
نَلْحَقُ
الأَقْوَامَ
مَـنْ سَـــارَ
قَبْـلَنَـــا
|
وَصَلِّ
وَسَلِّـمْ
سَــيِّدِى
كُلَّ لَمْحَــــــةٍ
|
|
عَـلَى
الْمُصْطَفَى
خَيْرِ
الْبَـــرَايَا
نَـبِيِّنَا
|
وَصَلِّ
عَلَى
الأَمْلاَكِ
وَاَلْرُّسْلِ
كُلِّهِــــمْ
|
|
وَآلِهِــمِ
وَالْصَّحْـــبِ
جَمْعـــاً
وَعُمَّـنَــا
|
وَسَلِّـم
عَلَيْهِـمْ
كُلَّمَا
قَالَ قَـائِــــــــلٌ
|
|
تَبَــارَكْـتَ
يَــا اللهُ
رَبِّـي
لَكَ
الْثَّنَـــا
|
إِلَهِـى
تَوَسَّلْـنَـــا
إِلَـيْــــكَ
بِنَـاظِــــــمٍ
|
|
لأسْمَائِكَ
الدِّرْدِيرِ
شَيْخِى
وَذُخْرِنَا
|
وَيَـا
رَبِّ
بالْحِفْـنِــــيِّ
ثُــــمَّ
بِشَيْخِـــهِ
|
|
وَأَشْيَاخِهِمْ
طَهِّرْ
مِنَ
الرَّيْنِ قَلْبَـنَا
|
وَبِالعَارِفِ
الصَّاويِّ
ذِى
الفَضْلِ
وَالتُّقَى
|
|
أَنِلْنَا
الْمُنَى
وَاعْطِفْ
عَلَيْـنَا
وَرَقِّنَا
|
وَبِالْكَوْكَبِ
الدَّاعِى
لِنَهْجِــكَ
أَحْمَــدٍ
|
|
أَبِـى
اللَّيْـلِ
وَجِّهْنَـا
إِلَيْكَ وَقَوِنَــــا
|
وَمُنَّ
عَلَيْـنَـــــا
بِالْهِـدَايَـــةِ
وَالْـرِّضَــــا
|
|
وَفُكَّ
مِنَ
الْعِصْيَـانِ
يَارَبِّ
قَيْدَنَــــا
|
وَبِالْمَنْسَفِيسِيِّ
الْعَظِيـم
الَّـذِي
بِـــهِ
|
|
قَدِ
اشْتَهَـرَتْ
بِيْنَ
الْعِبَادِ
طَرِيقُنَـا
|
فَيَـــــــارَبِّ
وَفِّقْــــنَا
لِنَـسْلُكَ
نَهْجَـــهُ
|
|
وَزَيِّـــنْ
بِأَنْــــوَارِ
الْطَـرِيــــقِ
قُلُـوبَنَــــا
|
وَبِالْعَـــارِفِ
الْدُّومِـــيِّ
واحـــدِ
عَصْـــرِهِ
|
|
إِمَـامِ
الْــوَرَى
مَـــنْ
لِلطَّـرِيقَةِ
أَعْلَنـَــا
|
فَيَـارَبِّ
بِالـرِّضْــــوَانِ
مَتِّـعْــــهُ
دَائِمَـــاً
|
|
وَبَلِّغْهُ
يَا
مَوْلاَيَ
مِنْ
فَضْلِــكَ الْمُنَــى
|
وَبِالْجِهْبِــــــذِ
الْدَّاعِـــى
لِحَضْرَةِ
رَبِّــهِ
|
|
مُحَمَّـدٍ
الرَّمْـلِــيِّ
شَيْـــخِ طَرِيقِنَــــا
|
هُوَ
العَارفُ
الْمَعْرُوفُ
بِالْفَضْلِ
وَالتُّقَى
|
|
وَمَـــنْ
أَخَـــذَ
الأَوْرَادَ
وَالذِّكْرَ
دَيْــدَنــــاً
|
فَيَارَبِّ
أكْـرِمْ
بِالرِّضـَا
مِنْــــكَ
نُزْلَــــــهُ
|
|
وَشَيِّدْ
لَهُ فِى
حَضْرَةِ
الْقُدْسِ
مَوْطِنَا
|
وَعَنَّــا
مَـدَى
الأَوْقَـــاتِ
يَــــا رَبِّ
رَضِّـــهِ
|
|
وَبِالرُّشْـدِ
وَالْتَوْفِيـقِ
مِنْـــكَ
أَمِدَّنَــــا
|
وَبِالْطَّاهِـرِ
الْحَبْرِ
الْجَلِيــلِ
مُحَمَّــدٍ
|
|
مَنَـارَةِ
دُنْيَـانَا
وَحُجَّـةِ
دِيـنِنَــــــا
|
هُوَ
الْمُرْشِدُ
الْمُخْتَارُ
بِالْحَـقِّ
لِلـوَرَى
|
|
وَمَنْهَـلُ
عُشَّاقِ
الْحَقِيقَةِ
بَيْنَنَـا
|
فَيَارَبِّ
فِى
الْفِرْدَوسِ
ضَاعِفْ نَعِيمَهُ
|
|
وَنَـوِّرْ
بِهِ يَا ذَا
الْجَـلاَلِ
قُلُـوبَنَـــــا
|
وَبِالعَارِفِ
الْمِقْدَامِ
ذِي الفَضْلِ
عَامِرٍ
|
|
إلَى
كُـلِّ مَا
يُرْضِيكَ
وَجِّهْ
قُلُوبَنَا
|
وَأَيَّــدْ
بِــــه شَـــرْعَ
النَبِــــيِّ
مُحَمَّـدٍ
|
|
وَيَسِّـرْ
بِهِ يَا ذَا
الْجَـلاَلِ
أُمُـــورَنَــا
|
بِعَبْـدِكَ
ذِى
الْعِرْفَانِ
مَرْوَانَ
شَيْخِنَــا
|
|
بِأَنْـوَارِهِ
اشْـرَحَ
يَا إِلَهِى
صُــدُورَنَا
|
وَحَقِّــقْ
بِه
للسَّــالِكِيــنَ
وَسِيـلَــــةً
|
|
وَفِى
حَضْرَةِ
الإِحْسَانِ
يَارَبِّ
أَبْقِنَا
|
وَبِالطَّاهرِ
الِْ بِالْعِلْمِ
وَالتُّقىَ
|
|
=============
وَبِالطَّاهرِ الْمعروفِ بِالْعِلْمِ وَالتُّقىَ
سَلِيلِ
بَنِى
الْعَبَّاسِ
نَجْلِ
إِمَامِنَا
إِلَهىِ بِهِ فَاجْمَعْ عَلَيْكَ قُلُوبَـــــــنَا وَحُـفَّ بِأَنْـواَرِ الْقَبــوُلِ جُمُوعَـنَا
============
|
إِلَهىِ
بِهِ فَاجْمَعْ
عَلَيْكَ قُلُوبَـــــــنَا
|
|
إِلَهِى بِأَهْـلِ الْبَيْتِ ثُـمَّ بِجَـدِّهِـــمْ عَلَى مِلَّةِ الإِسْلاَمِ جَمْعَـاً تَوَفَّنَـا
|
بِجَاهِ
مَـلاَذِ
الأَنْبِيَـــــاءِ
وَغَـوْثِهِــــمْ
|
|
مُحَمَّدٍ
الْهَادِي
الْبَشِـيرِ
سِرَاجِنَا
|
عَلَيْهِ
صَـلاةُ
اللِه فِـي
كُـلِّ
لَمْحَــةٍ
|
|
وَتَسْلِيمُهُ
مَا
قَـرَّبَ
اللهُ
مُــؤْمِنـَا
|
وَآلٍ
وَأَصْحَابٍ
هُـمُ
صَفْوَةُ
الْـــــوَرَى
|
|
وَأَتْبَاعِهِمْ
وَالْنَـاهِجِينَ
طَـرِيقَنَـا
|
إِلَهِى
بِأَهْـلِ
الْبَيْتِ
ثُـمَّ
بِجَـدِّهِـــمْ
|
|
عَلَى
مِلَّةِ
الإِسْلاَمِ
جَمْعَـاً
تَوَفَّنَـا
|
وَسَهِّـلْ
عَلَيْنَا الأَمْرَ
فِي كُلِّ
حَـالَةٍ
|
|
بِجَاهِ
أَبِى
الإِرْشَادِ بَابِ
نَبِيِّنَـا
(94
|
وَسَهِّلْ
عَلَيْنَا
الأَمْرَ
فِي كُلِّ حَالَةٍ
|
|
بِجَـــاهِ
أَبِى
الْعِرْفَانِ
بَابِ
نَبِيِّنَــــا(95
|
وَسَهِّلْ
عَلَيْنَا
الأَمْرَ
فِي كُلِّ حَالَةٍ
|
|
بِجَــــاهِ
أَبِى الْبَـرَكَــاتِ
بَابِ
نَبِيِّنَــــا
|
وَسَهِّلْ
عَلَيْنَا
الأَمْرَ
فِي كُلِّ حَالَةٍ
|
|
بِجَـــــاهِ
أَبِـى
الْفِتْيَــانِ
بَابِ
نَبِـيِّنَـــا
|
إِمَـامِ
جَمِيعِ
الأَوْلِيَــاءِ
وَغَـوْثِهِــــمْ
|
|
وَسَاقِي
شَرَابِ
الْحُبِّ
بِالسِّرِّ
مُعْلِنَا
|
|
|
|