فضيلة شيخنا الطاهر محمد أحمد الطاهر الحامدى Alshak Altaher صلوات سيدى أحمد الدردير |
---|
صلوات
سيدى أحمد الدردير (رضى
الله تعالى عنه) أَعُوذُ
باللهِ مِنَ الشَّيْطَانِ
الرَّجِيمِ، بِسْمِ
اللهِ الرَّحْمَنِ
الرَّحِيمِ رَبِّ
أَعُوذُ بِكَ مِنْ
هَمَزَاتِ الشَّيَاطِينِ
( 42)، وأَعُوذُ بِكَ
رَبِّ أَنْ يَحْضُرُون*
اللَّهُمَّ إنِّي
أَعُوذُ بِكَ مِنَ
الْهَمِّ وَالْحَزَنِ*
وأَعُوذُ بِكَ
مِنَ الْعَجْزِ
وَالْكَسَلِ *
وأَعُوذُ بِكَ
مِنَ الْجُبْنِ
وَالْبُخْلِ،
وَأَعُوذُ بِكَ
مِنَ غَلَبَةِ
الدَّيْنِ وَقَهْرِ
الرِّجَالِ(ثلاثاً
)* اللَّهُمَّ إنِّي
أَعُوذُ بِكَ مِنَ
الْفَقْرِ وَالْعَيْلَةِ(43)
* وَأَعُوذُ بِكَ
مِنْ كُلِّ بَلِيَّةٍ. اللَّهُمَّ
إنِّي أَعُوذُ
بِكَ مِنَ الْفَقْرِ
إِلاَّ إِلَيْكَ*
وَمِنَ الْذُّلِ
إِلاَّ لَكَ* وَمِنَ
الْخَوْفِ إِلاَّ
مِنْكَ* وَأَعُوذُ
بِكَ أَنْ أَقُولَ
زُوراً، أوْ أَغْشَى
فُجُوراً، أَوْ
أَكُونَ بِكَ مَغْرُوراً
* وَأَعُوذُ بِكَ
مِنْ شَمَاتَةِ
الأَعْـدَاءِ
وَعُضَالِ الْدَاءِ
وَخَيْبَةِ الرَّجَاءِ،
وَزَوَالِ الْنِّعْمَةِ،
وَفَجْأَةِ النِّقْمَـةِ*
اللَّهُـمَّ إنِّي
أعوذُ بِكَ مِنْ
شَرِّ الْخَلْقِ،
وَهَمِّ الْرِّزْقِ،
وَسُوءِ الْخُلُقْ*
اللَّهُمَّ إنِّي
أَعُوذُ بِكَ مِنَ
الْعَطَبِ وَالنَّصَب(44)
* وَأَعُوذُ بِكَ
مِنْ وَعْثَاءِ
الْسَّفَرِ(45)،
وَسُوءِ الْمُنْقَلَبِ
* اللَّهُمَّ إنِّي
أَعُوذُ بِكَ مِنَ
الْزَّيْغِ وَالْجَزَعِ
* وَأَعُوذُ بِكَ
مِنَ الْطَّمَعِ
فِي غَيْرِ مَطْمَعٍ. اللَّهُمَّ
إنِّي أَعُوذُ
بِكَ مِنَ الْفِتَنِ
مَا ظَهَرَ مِنْهَا
وَمَا بَطَنَ(
ثلاثاً)* أَعُوذُ
بِكَلِمَاتِ اللهِ
الْتَامَّاتِ
مِنْ شَرِ مَا
خَلَق(ثلاثاً)*
اللَّهُمَّ إنِّي
أَعُوذُ بِكَ مِنْ
أَنْ أَظْلِمَ
أَوْ أُظْلَمَ،
أَوْ أَبْغِي أَوْ
يُبْغَى عَلَىَّ،
أَوْ
أَطْغَى أَوْ يُطْغَى
عَلَىَّ * اللَّهُمَّ
إنِّي أَعُوذُ
بِكَ مِنَ الشَّكِّ،
وَالْشِّرْكِ
الْظَاهِرِ وَالْخَفِيِّ،
وَالْظُّلْمِ
وَالْجُوْرِ مِنِّى
وَعَلَىَّ * اللَّهُمَّ
اجْعَلْنِي مِنْكَ
فِى عِيَاذٍ(46) مَنِيعٍ
وَحِرْزٍ حَصِينٍ
مِنْ جَمِيعِ خَلْقِكَ
حَتَّى تُبَلِّغَني
أَجَلِي مُعَافًى
مِنْ كُلِّ بَلِيَّةٍ
فِى دِينِي وَدُنْيَايَ
وَبَدَنِي وَأَهْلِي
وَأَصْحَابِي
وَأَحْبَابِي
يَا رَبَّ الْعَالَمِينَ
* اللَّهُمَّ إنِّي
أَسْأَلُكَ لِى
وَلَهُمْ مِنْ
كُلِّ خَيْرٍ سَأَلَكَ
مِنْهُ سَيِّدُنَا
مُحَمَّدٌ نَبِيُّكَ
وَرَسُولُكَ * وَأَعُوذُ
بِكَ مِنْ كُلِّ شَرِّ
اسْتَعاذَكَ مِنْهُ
سَيِّدُنَا مُحَمَّدٌ
نَبِيُّكَ وَرَسُولُكَ * رَبَّنَا
آتِنَا فِى الْدُّنْيَا
حَسَنَةً وَفِى
الآخِرَةِ حَسَنَةً
وَقِنَا عَذَابَ
الْنَّارِ * رَبَّنَا
لاَ تُزِغْ قُلُوبَنَا
بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا
وَهَبْ لَنَا مِنْ
لَّدُنْكَ رَحْمَةً
إنَّكَ أَنْتَ
الْوَهَّابُ. إِنَّ
اللهَ وَمَلاَئِكَتَهُ
يُصَلُّونَ عَلَى
النَّبِيِ يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَـنُوا
صَلُّوا عَلَيْهِ
وَسَلِّمُوا تَسْلِيماً"
* اللَّهُمَّ اجْعَلْ
أَفْضَلَ صَلَوَاتِكَ
أَبَداً، وَأَنْمَى
بَرَكَاتِكَ سَرْمَداً
(47)، وَأَزْكَى تَحِيَّاتِكَ
فَضْلاً وَعَدَداً*
عَلَى أَشْرَفِ
الْخَلائِقِ الإِنْسَانِيَّةِ
وَمَجْمَعِ الْحَقَائِقِ
الإِيمَانِيَّةِ،
وَطُورِ الْتَجَلِّيَاتِ
الإِحْسَانِيَّةِ
(48)، وَمَهْبِطِ
الأَسْرَارِ الْرَّحْمَانِيَّةِ
* وَاسِطَةِ عِقْدِ
النَّبِيِّين(
49)، وَمُقَدَّمِ
جَيْشِ الْمُرْسَلِينَ،
وَقَائِدِ رَكْبِ
الأَنْبِيَاءِ
الْمُكَرَّمِينَ،
وَأَفْضَـلِ الْخَلْقِ
أَجْمَعِينَ *
حَامِلِ لِوَاءِ
العِزِّ الأَعْلَى،
وَمَالِكِ أَزِمَّةِ
الْمَجْدِ الأَسْنَىَ،
شَاهِدِ أَسْرَارِ
الأَزَلِ، وَمُشَاهِدِ
أَنْوَارِ الْسَّوابِقِ
الأُوَلِ * وَتَرْجُمَانِ
لِسَانِ الْقِدَمِ(50)،
وَمَنْبَعِ الْعِلْمِ
وِالْحِلْمِ وَالْحِكَمِ
* مَظْهَرِ سِرِّ
الْجُودِ الْجُزْئيِّ
وَالكُلِّىِّ،
وَإنْسَانِ عَيْنِ
الْوجُودِ الْعُلْويِّ
وَالْسُفْلِيِّ
* رُوحِ جَسَدِ
الْكَوْنَيْينِ
(51)، وَعَيْنِ حَيَاةِ
الْدَارَيْنِ،
الْمُتَحَقِّقِ
بِأَعْلَى رُتَبِ
الْعُبُودِيَّةِ،
الْمُتَخَلِّقِ
بِأَخْلاَقِ الْمَقَامَاتِ
الاصْطِفَائِيـَّةِ
* الْخَلِيلِ الأَعْظَمِ
وَالْحَبِيبِ
الأَكْرَمِ، سَيِّدِنَا
مُحَمَّدِ بِنْ
عَبْدِ اللهِ بِنْ
عَبْدِ الْمُطَّلِبِ
* وَعَلَى سَائِرِ
الأَنْبِيَاءِ
وَالْمُرْسَلِينَ
وَعَلَى آلِهِمْ
وَصَحْبِهِمْ
أَجْمَعِين، كُلَّمَا
ذَكَرَكَ الْذَاكِرُونَ
وَغَفَلَ عَنْ
ذِكْرِهِمُ الْغَافِلُونَ. اللَّهُمَّ
صَلِّ وَسَلِّمْ
وَبَارِكْ عَلَى
سَيِّدِنَا وَمَوْلاَنَا
مُحَمَّدٍ شَجَرَةِ
الأَصْلِ الْنُّورَانِيَّةِ(52)،
وَلَمْعَةِ الْقَبْضَةِ
الْرَّحْمَانِيَّةِ(53)،
وَأَفْضَلِ الْخَلِيقَةِ
الإِنْسَانِيَّةِ،
وَأَشْرَفِ الْصُّورَةِ
الْجُسْمَانِيَّةِ،
وَمَعْدِنِ الأَسْرَارِ
الْرَّبَانِيَّةِ،
وَخَزَائِنِ الْعُلُومِ
الاصْطِفَائِيَّةِ
* صَاحِبِ القَبْضَةِ
الأَصْلِيَّةِ،
وَالْبَهْجَةِ
الْسَّنِيَّةِ،
وَالْرُّتْبَةِ
الْعَلِيَّةِ
* مَنِ اِنْدَرَجَتِ
الْنَّبِيُّونَ
تَحْتَ لِوَائِهِ
فَهُمْ مِنْهُ
وَإِلَيْهِ، وَصَلِّ
وَسَلِّمْ وَبَارِكْ
عَلَيْهِ وَعَلَى
آلِهِ وَصَحْبِهِ
عَدَدَ مَا خَلَقْتَ
وَرَزَقْتَ وَأَمَتَّ
وَأَحْيَيْتَ
إِلَى يَوْمِ تَبْعَثُ
مَنْ أَفْنَيْتَ،
وَسَلِّمْ تَسْلِيماً
كَثِيراً، وَالْحَمْدُ
للهِ رَبِّ العَالَمِينَ. اللَّهُمَّ
صَلِّ عَلَى مَنْ
مِنْهُ اِنْشَقَّتِ
الأَسْرَارُ،
وَانْفَلَقَتِ
الأَنْوَارُ،
وَفِيهِ ارْتَقَتِ
الْحَقَائِقُ،
وَتَنَزَّلَتْ
عُلُومُ آدمَ(54) فَأعْجَزَ
الخَلائِقَ وَلَـهُ
تَضَاءَلَتِ الْفُهُومُ
فَلَمْ يُدْرِكْهُ
منَّا سَابقٌ،
وَلاَ لاحِقٌ*
فَريَاضُ الْمَلَكُوتِ(55)
بِزَهْرِ جَمَالِهِ
مُونِقَةٌ، وَحِيَاضُ
الْجَبَرُوتِ
بِفَيْضِ أَنْوَارِهِ
مُتَدَفِّقَةٌ،
وَلاَ شَئَ إِلاَّ
وَهُوَ بِهِ مَنُوطٌ،
إِذْ لَوْلا الوَاسِطَةُ
لَذَهَبَ كَمَا
قِيلَ المَوْسُوطُ
... صَلاَةً تَلِيقُ
بِكَ مِنْكَ إِلَيْهِ
كَمَا هُوَ أَهْلُهُ
* اللَّهُمَّ إِنَّهُ
سِرُّكَ الْجَامِعُ
الدَّالُّ عَلَيْكَ،
وَحِجَابُكَ الأَعْظَمُ
الْقَائِمُ لَكَ
بَيْنَ يَدَيْكَ*
اللَّهُمَّ ألْحِقْنِي
بِنَسَبِهِ، وَحَقِّقْنِي
بِحَسَبِهِ، وَعَرِّفْنِي
إِيَّاهُ مَعْرِفَةً
أَسْلَمُ بِهَا
مِنْ مَوارِدِ
الْجَهْلِ، وَأَكْرَعُ
بِهَا مِنْ مَوَاهِبِ
الْفَضْلِ* وَاحْمِلْنِي
عَلَى سَبِيلِهِ
إِلَى حَضْرَتِكَ
حَمْلاً مَحْفُوفاً
ُبِنُصْرَتِكَ،
وَاقْذِفْ بِيَ
عَلَى البَاطلِ
فَأدْمَغَهُ *
وَزُجَّ بِيَ فِى
بِحَارِ الأَحَدِيَّةِ،
وَانْشُلْنِي
مِنْ أَوْحَالِ
التَّوحِيدِ(56)،
وَأَغْرِقْنِي
فِى عَيْنِ بَحْرِ
الْوَحْدةِ (57) حَتَّى
لا أَرَى ولا أسْمَعَ،
وَلاَ أَجِدَ،
ولا أُحِسَّ إِلا
بِهَا* وَاجْعَلِ
الحِجَابَ الأَعْظَمَ(58)
حَيَاةَ رُوحِي،
وَرُوحَهُ سِرَّ
حَقِيقَتِي، وَحَقِيقَتَه،جَامِعَ
عَوَالِمِي،(59)
بِتَحْقِيقِ الْحْقِّ
الأَوَّلِ(60) يَا
أَوَّلُ، يَا آخِرُ،
يَا ظَاهِرُ، يَا
بَاطِنُ * اِسْمَعْ
نِدَائِي بِمَا سَمِعْتَ
بِهِ نِدَاءَ عَبْدِكَ
زَكَرِيا، وَانْصُرْنِي
بِكِ لَكَ، وَأَيِّدْنِي
بِكَ لَكَ َواجْمَعْ
بَيْنِي وَبَيْنَكَ(61)
وَحُلْ بَيْنِي
وَبَيْنَ غَيْرِكَ
* الله * الله * الله*(62)
إِنَّ الَّذِي
فَرَضَ عَلَيْكَ
القُرْآنَ لَرَادُّكَ
إِلَى مَعَادٍ
* رَبَّنَا آتِنَا
مِن لَّدُنْكَ
رَحْمَةً وَهَيِّيءْ
لَنَا مِنْ أمْرِنَا
رَشَدَاً. إِنَّ
اللهَ وَمَلاَئِكَتَهُ
يُصَلُّونَ عَلَى
النَّبِيِ يَا
أَيُّهَا الَّذِينَ
آمَـنُوا صَلُّوا
عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا
تَسْلِيماً * اللَّهُمَّ
صَلِّ عَلَى الذَّاتِ
المُحَمَّدِيَةِ،
اللَّطِيفَةِ
الأحَدِيَّةِ
(63) شَمْسِ سَمَاءِ
الأَسْرَارِ،
وَمُظَهْرِ الأَنْوَارِ،
وَمَرْكَزِ مَدَارِ
الجَلاَلِ، وَقُطْبِ
فَلَكِ الجَمَالِ
* اللَّهُمَّ بِسِرِّهِ
لَدَيْكَ، وبسَيْرِهِ
إلَيْكَ آمِنْ
خَوْفِي، وأَقلْ
عَثْرَتِي، وَأَذْهِبْ
حُزْنِي وَحِرْصِي،
وَكُنْ لِي، وَخُذْنِي
إلَيْكَ مِنِّي،
وَارْزُقْنِي
الفَنَاءَ عَنِي،
وَلاَ تَجْعَلْنِي
مَفْتُوناً بِنَفْسِي،
مَحْجُوباً بِحِسِّي،
وَاكْشِفْ لِي
عَنْ كُلِّ سِرٍّ
مَكْتُومٍ يَا
حَيُّ يَا قَيُّومُ. اللَّهُمَّ
صَلِّ وَسَلِّمْ
وَبَارِكْ عَلَى
سَيِّدِنَا مُحَمَدٍ
وَآدَمَ وَنُوحٍ
وَإِبْرَاهِيمَ
وَمُوسَى وَعِيسَى
وَمَا بَيْنَهُمْ
مِنَ النَّبِييِّنَ
وَالْمُرْسَلِينَ
صَلَوَاتُ اللهِ
وَسَلامُهُ عَلَيْهِمْ
أجْمَعِينَ. اللَّهُمَّ
صَلِّ وَسَلِّمْ
وَبَارِكْ عَلَى
سَيِّدِنَا جِبْرِيلَ
وَمِيكَائِيلَ
وَإِسْرَافِيلَ
وَعَزْرَائِيلَ
وَحَمَلَةِ العَرْشِ،
وَعَلَى المَلائِكَةِ
المُقَرَّبِينَ،
وَعَلَى جَمِيعِ
الأَنْبِياءِ
وَالْمُرْسَلِينَ،
صَلَوَاتُ اللهِ
وَسَلامُهُ عَلَيْهِمْ
أَجْمَعِين. اللَّهُمَّ
صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا
مُحَمَدٍ بَحْرِ
أَنْوَارِكَ وَمَعْدِنِ
أَسْرَارِكَ وَلِسَانِ
حُجَّتِكَ، وَعَرُوسِ
مَمْلَكَتِكَ،
وإمَامِ حَضْرَتِكَ
(64)، وَطِرَازِ مُلْكِكَ،
وَخَزَائِنِ رَحْمَتِكَ،
وَطَرِيقِ شَرِيعَتِكَ
* الْمُتَلذِّذِ
بِتَوْحِيدِكَ،
إنْسَانِ عَيْنِ
الْوُجُودِ، وَالسَّبَبِ
فِي كُلِّ مَوْجُودٍ
* عَيْنِ أَعْيَانِ
خَلْقِكَ، الْمُتَقَدِّمِ
مِنْ نُورِ ضِيَائِكَ،
صَلاَةً تَدُومُ
بِدَوَامِكَ،
وَتَبْقَى بِبَقَائِكَ،
لاَ مُنْتَهَى
لَهَا دُونَ عِلْمِكَ،
صَلاَةً تُرْضِيكَ
وَتُرْضِيهِ وَتَرْضَى
بِهَا عَنَا يـَا
رَبَّ العَالَمِينَ. اللَّهُمَّ
صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا
مُحَمَّدٍ عَدَدَ
مَا فِى عِلْمِ
اللهِ، صَلاَةً
دَائِمَةً بِدَوَامِ
مُلْكِ اللهِ
(ثلاثاً)* اللَّهُم
صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا
مُحَمَدٍ صَلاَةً
تُنْجِّينَا بِهَا
مِنْ جَمِيعِ الأَهْوَالِ
وَالآفَاتِ * وَتَقْضِى
لَنَا بِهَا جَمِيعَ
الْحَاجَاتِ
* وَتُطَهِّرُنَا
بِهَا مِنْ جَمِيعِ
السَّيِئَاتِ*
وَتَرْفَعُنَا
بِهَا أَعْلَى
الدَّرَجَاتِ*
وَتُبَلِّغُنَا
بِهَا أَقْصَى
الغَايَاتِ، مِنْ
جَمِيعِ الْخَيْرَاتِ،
فِى الْحَيَاةِ
وَبَعْدَ الْمَمَاتِ(ثلاثاً)(65). اللَّهُم
صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا
مُحَمَدٍ صَلاَةَ
الرِّضَا، وَارْضَ
عَنْ أَصْحَابِهِ
وَعَنْ سَيِّدِي
أَحْمَدَ الْبَدَوِي
وَعَنْ مَشَايِخِنَا
رِضَاءَ الْرِّضَا(66)
(ثلاثاً)* اللَّهُمَّ
صَلِّ وَسَلِّمْ
وَبَارِكْ عَلَى
سَيِّدِنَا مُحَمَدٍ
الرَّءُوفِ الرَّحِيمِ،
ذِي الْخُلُقِ
الْعَظِيمِ، وَعَلَى
آلِهِ وَأَصْحَابِهِ،
وَأَزْوَاجِهِ،
فِى كُلِّ لَحْظَهٍ
عَدَدَ كُلِّ حَادِثٍ
وَقَدِيمٍ (ثلاثاً)*
اللَّهُم صَلِّ
وَسَلِّمْ وَبَارِكْ
عَلَى سَيِّدِنَا
مُحَمَدٍ الْفَاتِحِ
لِمَا أُغْلِقَ
وَالْخَاتِمِ
لِمَا سَبَقَ،
وَالْنَّاصِرِ
الْحَقَّ بِالْحَقِّ،
وَالهَادِي إِلَى
صِرَاطِكَ الْمُسْتَقِيمِ،
صَلَى اللهُ عَلَيْهِ
وَعَلَى آلِهِ
وَأصْحَابِهِ
حَـقَّ قَدْرهِِ
وَمِقْدَارِهِ
العَظِيمِ (ثلاثاً). اللَّهُم
صَلِّ وَسَلِّمْ
وَبَارِكْ عَلَى
سَيِّدِنَا مُحَمَدٍ
النُّورِ الذَّاتِي،
وَالسِّرِّ السّارِي
فِي سَائِرِ الأَسْمَاءِ
وَالصِّفَاتِ
(ثلاثاً)* اللَّهُم
صَلِّ وَسَلِّمْ
وَبَارِكْ عَلَى
سَيِّدِنَا مُحَمَدٍ
كَرِيمِ الآبَاءِ
والأُمَّهَاتِ
(ثلاثاً)* اللَّهُم
صَلِّ وَسَلِّمْ
وَبَارِكْ عَلَى
سَيِّدِنَا مُحَمَدٍ
وَعَلَى آلِهِ
عَدَدَ كَمَالِ
الله وَكَمَا يَلِيـقُ
بِكَمَالِهِ
(67) (ثلاثاً) اللَّهُمَّ
صَلِّ وَسَلِّمْ
وَبَارِكْ عَلَى
سَيِّدِنَا مُحَمَدٍ
وَعَلَى آلِهِ
عَدَدَ إنْعَامِ
اللهِ وَإِفْضَالِهِ
(ثلاثاً)* اللَّهُم
صَلِّ وَسَلِّمْ
وَبَارِكْ عَلَى
سَيِّدِنَا مُحَمَدٍ
وَعَلى آلِهِ كَمَا
لاَ نِهَايَةَ
لِكَمَالكَ وَعَدَّ
كَمَالِهِ (ثلاثاً). اللَّهُمَّ
صَلِّ وَسَلِّمْ
وَبَارِكْ عَلَى
سَيِّدِنَا مُحَمَدٍ
وَعَلى آلِهِ صَلاَةً
تَلِيقُ بِجَمَالهِ
وَجَلالِهِ وَكَمَالِهِ*
وصَلِّ وَسَلِّمْ
وَبَارِكْ عَلَى
سَيِّدِنَا مُحَمَدٍ
وَعَلى آلِهِ وَأَذِقْنَا
بِالصَلاَةِ عَلَيْهِ
لَذَّةَ وِصَالِهِ*
اللَّهُم صَلِّ
عَلَى سَيِّدِنَا
مُحَمَدٍ طِبِّ
القُلُوبِ وَدَوَائِهَا،
وَعَافِيَةِ الأَبْدَانِ
وَشِفَائِهَا،
وَنُورِ الأَبْصَارِ
وَضِيَائِهَا،
وَعَلَى آلِهِ
وَصَحْبِهِ وَسَلِّمْ
(ثلاثاً). اللَّهُم
صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا
مُحَمَدٍ الْنَّبِيِّ
الأُمِّي الحَبِيبِ،
العَالِي الْقَدْرِ
العَظِيمِ الْجَاهِ،
وَعَلى آلِهِ وَصَحْبِهِ
وَسَلِّمْ (ثلاثاً)*
اللَّهُمَّ صَلِّ
عَلَى سَيِّدِنَا
مُحَمَدٍ النَّبِيِّ
الأُمِّي وَعَلَى
آلِهِ وَصَحْبِهِ
وَسَلِّمْ عَدَدَ
مَا فِي السَّمَواتِ
وَمَا فِى الأَرْضِ
وَمَا بَيْنَهُمَا
وَأَجْرِ يَا رَبِّ
لُطْفَكَ الْخَفِيَّ
فِى أُمُورِنَا
وَالْمُسْلِمِيَن
أَجْمَعِينَ (ثلاثاً). اللَّهُمَّ
صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا
مُحَمَدٍ صَلاَةَ
أَهْلِ السَّمَواتِ
وَالأَرَضِينَ
عَلَيْهِ، وَأجْرِ
يَا رَبِّ لُطْفَكَ
الخَفِيَّ فِى
أَمْرِي وَالْمُسْلِمِينَ
(ثلاثاً) اللَّهُمَّ
صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا
مُحَمَدٍ وَعَلى
آلِ سَيِّدِنَا
مُحَمَدٍ وَبَارِكْ
عَلَى سَيِّدِنَا
مُحَمَدٍ وَعَلى
آلِ سَيِّدِنَا
مُحَمَدٍ كَمَا
صَلَّيْتَ وَبَارَكْتَ
عَلَى سَيِّدِنَا
إِبْرَاهِيمَ
وَعَلَى آلِ سَيِّدِنَا
إِبْرَاهِيمَ،
فِى العَالَمِينَ
إِنَّكَ حَمِيدٌ
مَجِيدٌ * اللَّهُمَّ
صَلِّ وَسَلِّمْ
وَبَارِكْ عَلَى
سَيِّدِنَا مُحَمَدٍ
وَأَزْوَاجِهِ
أُمَّهَاتِ الْمُؤمِنِيَنَ
وَعَلَى آلِهِ
وَصَحْبِهِ أَجْمَعِينَ. اللَّهُمَّ
صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا
مُحَمَدٍ النَّبِيِّ
الأُمِّي الطَاهِرِ
المُطَهَّرِ وَعَلَى
آلِهِ وَصَحْبِهِ
وَسَلِّمْ * اللَّهُمَّ
صَلِّ وَسَلِّمْ
وَبَارِكْ عَلَى
سَيِّدِنَا مُحَمَدٍ
ذِي الْمُعْجِزَاتِ
البَاهِرَةِ *
وَصَلِّ وَسَلِّمْ
وَبَارِكْ عَلَى
سَيِّدِنَا مُحَمَدٍ
ذِي المَنَاقِبِ(68)
الفَاخِرَةِ *
وَصَلِّ وَسَلِّمْ
وَبَارِكْ عَلَى
سَيِّدِنَا مُحَمَدٍ
فِى الدُّنْيَا
والآخِرَةِ * وَصَلِّ
وَسَلِّمْ وَبَارِكْ
عَلَى سَيِّدِنَا
مُحَمَدٍ وَخَلِّقْنَا
بِأَخْلاقِهِ الطَّاهِرَةِ
* اللَّهُمَّ صَلِّ
وَسَلِّمْ وَبَارِكْ
عَلَى سَيِّدِنَا
مُحَمَدٍ وَأعْطِهِ
الوَسِيلَةَ(69)
وَالفَضِيلَةَ*
وَصَلِّ وَسَلِّمْ
وَبَارِكْ عَلَى
سَيِّدِنَا مُحَمَدٍ
ذِي الْمَقَامَاتِ
الْجَلِيلَةِ
* وَصَلِّ وَسَلِّمْ
وَبَارِكْ عَلَى
سَيِّدِنَا مُحَمَدٍ
وَخَلِّقْنَا
بِأَخْلاقِهِ
الْجَمِيلَةِ. اللَّهُمَّ
صَلِّ وَسَلِّمْ
وَبَارِكْ عَلَى
سَيِّدِنَا مُحَمَدٍ
وَهَبْ لَنَا قَلْبَاً
شَكُوراً* وَصَلِّ
وَسَلِّمْ وَبَارِكْ
عَلَى سَيِّدِنَا
مُحَمَدٍ وَاجْعَلْ
سَعْيَنَا مَشْكُورَاً
* وَصَلِّ وَسَلِّمْ
وَبَارِكْ عَلَى
سَيِّدِنَا مُحَمَدٍ
وَلَقِّنَا نَضْرةً
وَسُرُوراً * وَصَلِّ
وَسَلِّمْ وَبَارِكْ
عَلَى سَيِّدِنَا
مُحَمَدٍ وَأَلْقِ
عَلَيْنَا مِنْكَ
مَحَبَّةً وَنُوراً
وَصَلِّ وَسَلِّمْ
وَبَارِكْ عَلَى
سَيِّدِنَا مُحَمَدٍ
وَهَبْ لَنَا سِرَّاً
بِالأَسْرَارِ
مَسْرُوراً. اللَّهُمَّ
صَلِّ وَسَلِّمْ
(وَبَارِكْ) عَلَى
سَيِّدِنَا مُحَمَدٍ
الصَادِقِ الأَمِينِ
* وَصَلِّ وَسَلِّمْ
(وَبَارِكْ) عَلَى
سَيِّدِنَا مُحَمَدٍ
الَّذِي جَاءَ
بِالْحَقِّ الْمُبِينِ
* وَصَلِّ وَسَلِّمْ
وَبَارِكْ عَلَى
سَيِّدِنَا مُحَمَدٍ
الَّذِي أَرْسَلْتَهُ
رَحْمَةً لِلعَالَمِينَ
* وَصَلِّ وَسَلِّمْ
وَبَارِكْ عَلَى
سَيِّدِنَا مُحَمَدٍ
وَعَلى جَمِيعِ
الأَنْبِيَاءِ
وَالمُرْسَلِينَ
وَعَلَى آلِهِمْ
وَصَحْبِهِمَ
أَجْمَعِينَ،
كُلَّمَا ذَكَرَكَ
الذَاكِرُونَ
وَغَفَلَ عَنْ
ذِكْرِهُمُ الغَافِلُونَ. اللَّهُمَّ
صَلِّ وَسَلِّمْ
وَبَارِكْ عَلَى
سَيِّدِنَا مُحَمَدٍ
وَعَلى سَائِرِ
أَنْبِيَائِكَ*
وَصَلِّ وَسَلِّمْ
وَبَارِكْ عَلَى
سَيِّدِنَا مُحَمَدٍ
وَعَلى مَلائِكَتِكَ
وَأَوْليِاَئِكَ
* مِنْ أَهْلِ
أَرْضِكَ وَسَمَائِكَ
عَدَدَ
مَا كَانَ، وَعَدَدَ
مَا يَكُونُ، وَعَدَدَ
مَا هُوَ كَائِنٌ
فِى عِلْمِ اللهِ، أَبَدَ
الآبِدِينَ(70) وَدَهْرَ
الدَّاهِرِينَ
وَاجْعَلْنَا
بِالصَلاةِ عَلَيْهِمْ
مِنَ الصِّدِيقِينَ
الآمِنِينَ يَارَبَّ
العَالَمِينَ. |
---|