عبد الحميد أفندي وهبه
Mr Abdel Hameed Wahabh في مولد الشيخين بالإمام الشافعي سنة 1394هـ 4 /7/1974م |
---|
في
مولد الشيخين
بالإمام
الشافعي سنة
1394هـ 4 /7/1974م قــم
بـنــا يــا
أخــي
نـذهــب
سـويــا لأمــيـــريـــــــن
يـعـطــقــان
عـــلــيـــا سـنــري
مـسـجــد
احــوت
روضتـاه قـمــريـن
الــدوقـي
والــرمـلـيـا
بطلي نــهــضـــة
تــركــــت
واسـتـراحــت وهــديـنــا
بـهــا
صــراطـــا
ســـــويــا قـــربـــانـــا
لـــربــنــا
تــعـــرضـنــا كــريــمــا
بـراحيما
غـنـيــا
وعـبـدنــاه مـخـلصن
لـــه الدين
مـطعـين
أمـره القــدســيــا
ولـفـتدينا
بالذاكر به
قياما وقــعـــــود
أو ســـجـــد
أو
بــكــيـــا وهو
سبحانه
الموفق
للطعات فـضــلا من
عـنـده أزليا
بـها
الماجدان لست سـنـاســي
نـفـحــات
قــدوتـنـاهـا
لـيــا صفقات
من المعارف
والعلم ضخاما
لمساحتها الثريا
وفيوضاض
الرعاية
والعطف بها
زدت ما جيت رقيا
أفانس هذا
الجميل وهل
بنا الأمن كان
حفظا دنيا إنني
خادم سميع
قطيع لرجال
الطريق ما دمت
حيا . ثـــم
لـــمـــا
تــوفــــيـــا
قـبــض الله لـــنـــا
جــهـــبـذا
تـــقـــيــــــا
نــقــيــا بــاهــر
الــنــور
طـــاهــرا
حــامديـا وافـــــر
الـــعـــلـــم
عــــارفـا
خـلوتـنا عـــامـر
الـنـفــــس
بـــالـــتــــقــــي بـاسـم
الـتغـير
كريـم
الأخلاق عـفا
أبيا وكــمـــا
قــــال
كـــل مـــن
عــرفـوه بــــطــــــلا
عــــــنـــــد
ربــه مرضـيـا شـــاهـــدوا
أيـــهـــا
الرفـاق
مجـياه وثـــغــــرا
حـــــواه
هــــــذا
الــمـحـيـا إن
فــــي
ثـــغـــر
شــيــخـنـا
للسـانا مــنـــه
يـــزجـــي
ثـــيـار
هــدى قـويـا ويـــراه
قـــلـــبــي
أداة
عــــــــــلاج بــــل
جــهـازا
مـــبـــاركــــا
نـــبـــويـا وعـــظــــات
الأســــــتــــاذ
حـسـني عـذاب
لـست أنسي
تأثـيرها
الـسحريـا تــوقـــــظ
الـنـفـس
وتشرح الصـدر تـؤتـي
ثمر
الـتـوبـه
الــنصـوح
جـنـيـا لا
تــعـــجـــب
يـا
سـامــعـي
فـليـثـرا مــــا
يــكـــون
الـــعــــلاج
نــــورانـيـا كل
هـذا
نــفـــع
بـــوزعــه
الـشــيـخ وإن
كـــــان
خـــــيـــــره
مـــعــــنــويـا وكأنه
اللسان
والـجــســم
فـي الخير شـريـــكـــان
يـــعـــمـــــلان
ســويـــــا لـسـت
أغـلووا إن
قـــلـــت عن
فـــم شـيـخي
إن
لـــسـانــه
صـــــدق
عـلـيا لكأن
أمـرا
بــمـجـــلـــســنـا
يـضـمر فـي
نــفـــســه
إعـــتــــرافــــا
خــفــيـا إن
وهـمي إن صـح
فـهـــــو
عـزول سـيـري
نـفـــســه
أمـــامـــــي
غـبيــا أي
عـزول إن كنت
لا تـأثـر
الصمت فــلـلــمــوقـــف
الــرهــيـــب
تـــهــيــا إن
شعــــري
يـصـلـي
العـوازل
نارا أنـــت
أولــــي
بــهـــا
الـعــمرى
صلـيا وإذا
الــجــالــســيــن
حولـي سـؤالا علـنـي
أرجـــــو
مـنـهــم بـيـانـــا
حليا أفـــإن
جــهــرة
مــدحــــت
شيـوخي أبهذا
أقــــد
جـــئـــت
شـــيــئـنــا
فريـا لا
وربــــــي
أظـــــــن
أنــــي محـق ومـــن
اللــــه
لــــــــم
أزل مـــــرعيــا هـــؤلاء
الـعـدال
يــا صاح
صــلوات واصــــلـــــو
ا فــــوق
يــلــقــون
غـيا وعــد
اللــــــه
أن أعـــــان
عـلـيهـم إنـــــه
كــــــان
وعــــــده
مــــــــأتـئـا يا
رجال الطريق
في المسجد
الأزهر ســـــلامــــا
مــنـــي
بـــهـــيـــا
شـذيـا ومــن
الــحـــاضـــريــن
والله أرجو أن
نـــلـــقـــي
بــنـــعــمـــة
الأنــبــيـاء |
---|