أوراد عقب هذه الصلوات

 

بعد ختم صلاة الظهر والعشاء تقرأ الفاتحة وسورة الملك وسورة الكافرون و(قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ) وبعد ختم صلاة العصر تقرأ الفاتحة وسورة عم يتساءلون و(يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَآَمِنُوا بِرَسُولِهِ يُؤْتِكُمْ كِفْلَيْنِ مِنْ رَحْمَتِهِ وَيَجْعَلْ لَكُمْ نُورًا تَمْشُونَ بِهِ وَيَغْفِرْ لَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ *  لِئَلَّا يَعْلَمَ أَهْلُ الْكِتَابِ أَلَّا يَقْدِرُونَ عَلَى شَيْءٍ مِنْ فَضْلِ اللَّهِ وَأَنَّ الْفَضْلَ بِيَدِ اللَّهِ يُؤْتِيهِ مَنْ يَشَاءُ وَاللَّهُ ذُو الْفَضْلِ الْعَظِيمِ )

ثم يقول بعد الإنتهاءِ مِنْ سورَتَي الملكِ والنبأِ قراءةً: صَدَقَ اللهُ العظيمُ السَتَّارُ وَبلَّغَ رسولُه الكَريمُ المخُتارُ وصَلَّى اللهُ على سَيدِّنا محمد وآلِهِ الُمصْطَفيْنَ الأخْيارِ ونحن على ذلك مِنَ الشاَّهِدينَ الذاكِرين الأبرار.

ونَسّتَغَفْرُ الله َالحّيَّ القيومَ العزيزَ الغفار (إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا)اللهم صل على سيِّدنا محمد وعلى آل سيِّدنا محمد وسلم ورضي الله تعالى عن أصحاب رسول الله أجمعين.