عبد الحميد أفندي وهبه
Mr Abdel Hameed Wahabh فى الشيخ الرملي |
---|
في
الشيخ الرملي عـيـد
بـنـور
الـشـيـخ
أنـــور
أزهــــر يـؤتـي
حــوائــزه
الـنـبـي
الأطــهــر ولـنـا
مـن البـيـت
الـمـوقـــر
كـعـبـــة ولـنـا
مـن الـقـبر
الـمـعـطــر
كـوثــر ولـنـا
مـن الـمـدد
العـظــيـم
سـعـــادة وبـنـاء
مـن الـوعــظ
الـقـديـــم
تأثر لا
تـفـخــرن
بـكـثــر
مــــال
مــوســر فــرضــا
طـبـيـبـك
ثـروة لا
تـحـصر بـرضــا
طـبـيـبـك إن أتي
هم مضي أو
خـف حـتـى
مــا
يـكـــاد
يـكـــــدر وبـعـطـفـه
إن تــأت
لـــو مـــا
عـــلـة ذهـبـت
وبـددهــا
الـطـبـيـب
الأكـبــر وبجاهه
إن عن أمر
مشكل في الدهر عـــاد
الأمـــــر
وهـــــو
مـيـســـــــر ولــو
جـهــه لا
خـصـــم إلا
نـيـفـــــي ولأجــلـه
لا ذنــب إلا
يـغــفــــــــــــر الـيــوم
حــالـي مـع
طبـيـبـي
عـبـــرة كـبـرى
وتـذكــرة
لـمــن
يـتـذكـــــــر قــد
كـنـت
أخـبـره
بـكـــل
صــغـيـــرة وكـبـيــرة
فـيــدلـنـي
ويـبـصـــــــــر فـغــدوت
آتـي زائــرا
فــاقـــول
مــــا عـنـدي
كــمــا
لــو كــان
حـبا ينظر قـسـمـــــــــــا
بـه وبـحـبـه
وبـطـبــه كـــل
الــذي
آمـلــت لا
يـتــأخــــــــر
الــمـــوت
آيـــة
ربــنــا فـي
خــلـقـــه والـمــوت
مـنـتـقــــل
عـلــيـه
يحبـر فـلـو
اتـجـهـت
إلـي
الـضـريح
مسلما لسمعت
ردا
للسلام
يـكـــــــــــــرر ولــو
اطـلـبـت مـن
الـمهـيـن
حـــاجة لـسـمـعــت
تـأمـيـنـا
عـلـي مـا
تـذكر فهمو
همو الأحياء
والأموات
أمثالي وهــم
مـنــا
أصـــــــــــــح
وأقـــــدر وهمو
الموك ذور
الجــلالــه
والعـلا وهــم
الـبـدور
ضـيــاؤهــم
لا يـنـكر يا
صــاح
شـيـخـك
شـيخك الزمة
فما بـســوى
يـديــه مـن
الـفـسـاد
تحرر فـبـقــدر
حـبـكــه
تـكــرم فـي
الـدنــى حـقــا
وفـي الـحـج
الـسـعــادة
تغـمر ويـســر
نـظــرة
تـوصــل
لـحـمــــــى وعـلـي
حـمـر
الـدهـــر
نجمك يظهر نـور
الــولـي
جــل من نور
الشموس وحـسـنـه
مـن كــل
حـسـن
أنـضـــر فالناس
لــو
رقـصـــوا
لرؤية حسبهم طــربــا
فـحـق
لـمـثـلـهم
أن يعزروا يا
بارك الرحمن
في
عـلـمـائـنــا
فلهم جـهــود
فـي
الـطــريـقــة
بـشـكـــــر حـمـلـوا
لــواء
الـشـيـخ
بـعـد
ممــاته والله
يـرفـع مـن
يـشـــاء
ويـنـصــر فـتـرسمــوا
خـطـوتهــم
واسـتمسكوا بـعــراهـمـو
فـي كـل حـال
يـؤجـروا وادعوا
النجل الشيخ
بالعـمـر
المـديد وبــالــرقـى
وكــل مــا
يـتـخـيــــروا
فـهـو
الـكـريـم
ابـن
الـكـريـم وقـــدره
كـالـشـمـس
وهـو بـكـل
مـدح أجـدر |
---|