Mr Abdel Hameed Wahabh
عن الشيخ الطاهر ووالده
|
|
عبد الحميد أفندي وهبه
Mr Abdel Hameed Wahabh عن الشيخ الطاهر ووالده |
|---|
|
عن
الشيخ الطاهر
ووالده أعمــــلوا
يـــا
أولــوا
النهي أنما أر منت
فيها
وحــــولـــهـــا
روضــتــــان فـيــهـــمـا
أثـنـان
شيــخـنـا
وأبــوه أحـمد
الطـاهــــر
الـجـــلـــيـــل
الشـأن أيـــهــا
العـــارفــان
لازلــتــمـا
فــي ساحــة
الخــلـــــد
والــرضـــا
تـنعمان نـــحـن
نحي ذكــري
مشــايخنا
اليو م
لــهذا
هــمــــــا
هـنـــا
حـاضــــــران وهمــــا
الآن
منــصـتـان
لـــشـعري ولـقــلـبـــــــي
وقــالـبـــــــي
نـاظـران إيهـــا
الســـائلـي
عـن الـروح
مهـلا لا
تســلنـي
وأرجـــــع
إلــــــي
القـرآن لا
تســلنــي
فـالـروح
مـن أمر ربي وأســأل
الـــواصلين
أهــــل
المعـــاني فلهـم
يــا أخــي
قلــــوب
تـــري مـن غيب
ربــــي
مـــــا لا
تـــــرى
العينـان وهـم
الأولـــياء
أهـــل
التــقــى
والــ ــنـور
والعـلــــم
والصفـــــات
الحسان أرشـــــدونـــا
إلي
مــفــاتـيـح
عـــز وارق
ظـــله
كــثــيـــــــر
الألـــمـــــان المفــاتيـــح
يـــا
خـلـيـلـي
أخــــــــلا ص
وتـقـــوى
فـــي
الســــر
والأعلان وحـقــــوق
لـــربنـــــا
ولخيـــر
الـــ ـخـلــــق
والشيـــــخ
بعــــــد
الأخـوان لـــو
تــؤدي
هـــذه
الحقـــوق
جميعا لــزويــهـــا
بــكــامــــــل
الاتـقـــــــان لأحـــس
الــفــــؤاد
عــــزا
وانـــنــا مــن
سمــاء
الحــقــــــوق
منـصـبـان حـــق
شــيــخ
الطـريق منا
ومــا أو لاه
بــالــذكـــر
يــا ذوي
العــــرفــــان إن
شيـــخ
الطــــريــق
غــوث بنــية مـن
رجــا عـونـه
يجـــب فـــي
ثــوان أنـــه
قــــوة
لــهــم
تـرجــع
الخصـــ ــم
هـــزيـمـــا
مــطـــوقــا
بــالــهـوان أنــــه
بــيـــن
قـــومـــــه
وذويــــــه بــــدر
تـــــم
هـــم بــــه
فـــي أمـــــان أنــت
ما دمت فــي
حمــاه
فــابشـــر بـــدوام
الغـــنـــــــي
والأطـمــئــنــــان أيهـــــا
الصحــب هــل
أدلــكـــــم
الآ ن
علـي مــا
بــه
تنـــــال
الآمـــانــي
؟ بيــن
خـــوف مـــن
ربــكـم
ورجــاء فيه
سيـــروا يـــا
مــعـشــــر
الخـلاق وتــواصـــوا
بالحـــق
والصبر دوما أن
هــــــذيـــــن
للــعــلا
ســلـــمـــــان واعبـــــدوا
الله
مخلصيـــن
لــه الـد يــن
يزدكـم
مـــــن
وافـــــق
الغــفـران وعليــــه
تــــوكـلـــوا
مــــا
حييتـــم وبطــــــه
تـوسـلـــــــــــوا
كــــــــل
آن قـــد
سمعــتـــم
مــا جـاء من
بينـات هـي
أعــــلا
مــــــــــراتب
الإيمـــــــان أن
فيـــها
المنـــــى
وفيــها
جمــــال باهــــــر
تــزدهــــي
بـــــه
الـــــداران ســادتي
سـاعــة
الإجـابــة
حــانــت ولــــدينـــا
أكــــابــــــــر
الضـيــفــــان هـم
رجال الطريق
من بعد خير الـ ـخلق
فانهــض
لشكـرهــــم
يــا لسـان نحــــن
نحيــــا
بــعطفهــم
فـــأدمــه ربنــــــا
يــــــــا
مكــــــــــون
الأكـوان واحــيـنــــا
ربنـــــا
بجــاهـهـــم
دنــ ـيــا
وأخرى
عنــــي
بغـــيـــــر
افتـتان وانــلنـــا
نــصـــرا
بغــيـر
اقتتـــــال أرغمـــن
خصـــــمـــا
علـــي
الاذعـان فــــإذا
لــم
يـزعـــن
وكـان
لـــزامــا ســــوف
أبنائنـــــا
لحـــــرب
عــــوان فــأبدهـم
وطهــــر
الأرض
مـنـهــــم وقنـــا
شــــــــر
كــــــــل
ذي طـغـــيان |
|---|