عبد الحميد أفندي وهبه
Mr Abdel Hameed Wahabh في عيد الأضحى المبارك سنة 1352هـ |
---|
في عيد
الأضحى
المبارك سنة
1352هـ قــلـبـي
لـعـمــرك لـمـا
خـيــروه أبي أن
يرتضي
غـيـركم في
العالمين أبا أنت الأب
الأكبر
المرجوان
عصفت رياح
نفسي ومــاد
العـقل
واضطربا أبي
وأن كان ربي
في الصبا
جـسدي وذاق
من أجلي
الأهـــوال
والوصبا لـكـن
رأفــه فـي
جـنـب
رأفـتـكــــــــم ليست
بشئ ولــو
كانت هي
السحبا فأن
تكن أنت
عـنـدي فـوق
قـدر أبـي فــذالكم
يــا
حـبـيـبي بعض
ما وجبا لـقـد
يـقـال وهـل
يعـلي عـلي
الأب يا سبحان
ربي أين
الـعـقـل
هــل سربا شـيـخ
الـطـريـقـة
لـو حـقـقـت
مهنته وجــدتــه
لأقــام الـعـــز
مـنـتـديـــــا وجـدتـه
مـلـكـا
والـعـرش
أرســــــله كيما
ينجي نفوسا
ةمن هــوى
غـلبا كـيـمـا
يـطـهـرهـا
مـن رجس
غفلتها فـتـسـتـرد
الــذي مـن
عــزهـا
سـلبا كـيـمـا
يـعـودهــا
التقوى
فتشهد من لــولا
تـودده
لـلـعـبــد
مـــا
اقـتــربــا إذ
ذاك تـدخــــل
بـعـــد
البعد حضرته وثـم
لا هــم
يـعــروهــا
ولا
نـصـبـــا إذ
ذاك
تحسو كــؤوس
الحب صافية والفضل
لله رب
الـشـيـخ أن
وهـبـــا أمـن
يـربـي
فـتـي
حـتـى
يــوصـلــه لله
كـــالأب لا
والله لا
نـســبـــــــــــا
ولست
أنكر فضـــل
الـوالـديـن وهـل يـنـسـي
جـمـيـلـهـمــو
إلا فـتي نكبا ألـيـس
وصـي بـهـم
خـيـرا
وتـكـرمة مـن
أنـزل
الـرزق
والآيـات
والكتبا لـكـن
أبــوالــروح
فـوق الأهل
منزلة ومـن
يـسـوى بشمس
العالم
الشهبا فـأســرتـي
أنـت
مــولاهــا
وسيدهـــا ويـعـلـم
الله أنـي
لــم
أقـــــل
كــذبـــا والله
يـكــرمـنـي
مــن
أجـلـكـــم
أبــدا ويـصـلـح
الحال إن دهري
بي أنقلبا بل
أن أهــلـي
وأحـبـابي
وأن كـثـروا كــل
لأجـلـك
مــرحــوم
فـيـا
عـجـبــا مــا
بــال الجيـش
نـحو الشيخ
متجها أمـعــرك
ثـم يـرجــو
وسـطة
الغــلبا لا
بل اولاء بنو
الدومي قـــد
حضروا مـنـهـئـيـن
بـعـيــد
الـنـحـر
واطــربا ثـلـكـم
ثـلاثـة
أعـــيـــاد
مــبـــاركــــة لا
هــم إلا
ومـنهـــا
خـيـــفــــة
هربا عيد
الأضاحي
وهــــذا
خـيـره
عـمــم إذ
فـيـه
للـمـعـدات
الـهـوج مـا
عذبا ورؤيـتـي
لـكـــــم
عــيـــد وأي
فـتــي لـم
تـأسـروا
قلبه يا خير
من صحبا ورؤيــة
الـشـيـخ لا
عـيـد
يـمـاثـلـهــا ولا
مـنـا صـب
تـعـلـوهــا
ولا ربـتــا فنظرة
الشيخ أن
قــرت بـصـدر
فـتي أزال
تـيـارهــا
عــن قـلـبـه
الـحـجبا فـيـشـهــــد
الله رب
المصطفي ويرى من
عالم الغيب ما
عن غـيـره
احـتجبا ولـيـس
مـن عـجـب فـي
أنـنـا
خــــدم ولـيـس
بـدعــا
تغـاني من لكم
نسبا ســـل
الـقـلـوب
الـتـي تـرنو
إليك هنا فروضها
اهتز من
أمــدادكــم
وربي حـلـفــت
بـالله مـا من
نـعـمــة
وردت إلا
وكـنـتـم
لـنـا فـي
جـلـبـهـا
السببا وكـيـف
لا
يـتـفــانـي
فـي هــواك
فتي مـن
لـقـنـتـه
لــم
يـشـهــد
الـعـطــــيا
دهـــر
عـلي مضي في
ملك عطفكمو سـنـون
عـشــر
وعــام نـصفه
ذهبا أمــدادك
العـــز ما
فـارقـن
روضـتـها فكـلـمـا
أجـدبـت
أمـطـرنـهـا
طـــربا يا
كوكب
السعد طف
بالعاشق
وقـــل عبد
الحميد عـلـي
مـحـبـوبـه
حـسبا قــد
قـلـتـهـا
مـع أنـي
خـــائـف
وحـل عـسـاك
تـمـنـحـنـي
أثـوابـها
القشبا شأن
الكريم مع
الراجي ولـو
خـصـما ألا
يـخـيـب فــي
يــــــوم
لــــــه
أربا من
كان حالي مع
الأســتـاذ
يـعـجـبـه فـهـو
الـشـقـيق
وإن لم نرتبط
نسبا ومـن
يـكـن مـثـل
حــالـي لا
يـوافـقـه فـدونــه
الـبـحر
فـلـيـشرب
إذا رغبا أنـظـر
غــدو لا
وأبـطـئ
شــهــودكـه وقـتــــا
تـجـد
قـلـبــه
والله
مـنـقـلـبا تجــده
فـظــا
غـلـيـظ
القلب ذا
زمـــع كــأنـمــا
الـعـقــل
مـخـتارا له
اجتنبا المسخ
حاصره والخسف
عـــاصــره واللــؤم
نـاصــره
والــذوق عنه
نبا وهــذه
حــال
عـــذال
الـكـرام
تــــري عـلـيـهـم
الــذل
والخـزلان قد
ضربا أيـسـتـحـق
مــلامــا
تـابـعـو
رجــــــل يـمـثــل
الــزهـــد
والإخـلاص
والأبا يهدي ويرشد عن تقوى
ومعــرفة لـربــه
لا سـمـعــه
يـرجــو ولا
نشبا لــو
كـــان
هــــذا
طـلاء ما
استمر له فـالـفـسـق
يـظـهـره من
حـرم الكذبا وكم
رأينا ( شيوخ
الفت ) تفضحهم فـعـالـهـم
ولــواسـتـأنـت
لـهـم حـقيا إن
الــطـريـق
لـهـا جـــاه
ومـنـزلــــة
مـــا
يـدعـيـهـا
امـــرؤ إلا
بـهـا نكبا فــمــن
يـلـمـنـي
فـي شـيـخـي
فإن له نـــارا
سـيـجـعـلـه
ربـي لـهــا
حصبا أحب
شيخي واشهد
يــا أخـي
حـسـنا يــا
أحـمـد
الـقـوم أو
يــا سـيد
النقبا أنت
اغتربت زمانا
عــن رفـاقـك
لكن نـحـمـد
الله أن
عـــاودتـنــا
طــــربـا وما
اغترابك إلا
عــن
ضــــــرورتــه
إن
كــان تـمـرا
فـكـم قلبي له
ارتقبا إنــي
أحـــبــــك
أنــت
تـعـــلـــمـــــــه
والـتـمـر
شــرط أساسـي
لمن رغبا وكــل
عـــام
وأنـتـم
أهــــــل
محمدتي لا
زلـتـمـو
سـادتي يا
سادتي النجبا إيــه
يــا هـــذي
الـلـيـالـي
الزهــرات قــد
نـسـيـنـا
فـيـك حـســن
الزهرات لــم
يـــا
هــــذى
الـلـيـــالــــي
لا أري هـهـنـا
إلا
تــغـــــــــــورا
بـاســمات ثــم
مــــا
لـلـشـعــــر
أن
أطـــلـــقــــه فـيـك
تــأتـيـنـي
الـقـوافـي
طـائـعـات مـن
كـســـاك
الـحـســـن
يــا
ليـتـنــــا أوزارتــــك
الـــــــدراري
الـنـيــرات لـكــأنـي
الـــدراري
أنـشــــــــــــــدت فـي
فـضــاء
الـسـمـع هذى
الكلمات أجــهــلــت
الـســـريــــا
هـــــذا الفتي شـيـخــك
الـــدومي
نــــور
الحفلات صـــدقــت
هـــذي
الـلـيـالـي
صدقــت إن
أسـتـــاذي
لأنـس
الـســــهـــرات
جــمــعــــتــنــــا
عـــنــــده
لـيـلـــتـــه
فــرصــة
تـشـفي
الصدور
الشاكيات لـيــلـــة
دومــــيـــة
عــــــلــــــويــــة لــرجـــــال
الله
فـيــــهــا
جــــــولات ورســــــــــول
الله
يـحــــبـــو
أهــلها كـــل آن
مـن
لـــدنــه
نــظـــــــــرات
وإلــه
الـعــــرش
يـــوليـهـــا
هــــدى وســـــرورا
وفــيــوضـــا
يــا فـعات فـهــي
فــي
الـظــاهـــر
تـدعـي حفلة وهي في
الـواقــع
روض
الــرحمات أكـثــر
الـنــاس إذا
مـــــا
احتـفــلـــوا بــزفــــاف
مـــلأ وه
مـنـكـــــــــرات فـيـقــوم
الـقـــوم
أشـتــاتـــا
وقـــــــد زادت
الأرواح
مـسـخــــا
وشـــتــات وهـنـا
حـيـث
الـتـجـلـي
حـــاصـــــــل
تفتدي
الأرواح من
نــور
الـصفــات فـتـقـــوم
الـنــاس
مــن
مـجـلـسـنــــا بـقـلـوب
خـاضـعــات
خــاشـــعـــات
يتـفــنــون
بــذكــــــــــر
الـمـصـطـفي وبــذكــــر
الله رب
الـكــــــائـنـــــات خـبــروني
الآن يـــا
أهـــل
الـنـهــــي كيف
لانت ذي
القلوب
الـقــاســـيات روح
أســتـــاذي
إلـيـهــــا
نـظـــــرت نظرة
دكت
صـــــــروح
الـشـهــوات ثــم
صــفــتــهـــا
فـلـمــا أن
صـفـــت عـمـرتـهـا
البــاقـيـــات
الـصـالحـات هات
يا دهر كؤوس
الإنس هــــــات
واسـقـيـن
بـالله
جـيــش
الأمـهــــات
كــل
أم
تــرتــجـــي
لا
بـنـتـــهــــــــــا
دخــلــة
تـكـــرم
فـيــهــا
الـزائــرات يـــا
نـســــاء
الـحـــي
صـــبـرا
أنــــه لا
يــنــال
الـبــر إلا
الصــــــابـــرات لـيـس
لــي فـي
لـيـلـتـي
مـن حـيـلــة غــيــر
شــئ مـن
جـمـيل
الدعــوات يـا
ألــه
الـحـسـن
يـــا رب
الـغـــنـــي يــا
جــمــيــل
الـسـتــر
عــدل للبنات مـتـعـــن
كـــــــل
فــتــــــاة
بـــفــتــي يـمـــلأ
الـعـيــن
يـفـيــض
الـنـفـقات أيــهـــا
الـفـتـيـــان
يـــا
ويـحـكـمــــو لـــم مـلـتـــم
عـــن زواج
الـفـتـيـات ومـتـي
يـــا
أخـــوتــي
مــوعــدكـــــم ألــدي
الـسـتـيـن
أم بـعــد
الـمـمــات إن
تـقــولـــوا
الـمـهــر
غــال معجــز قلت
عصر المهر ذي
التسعـين فات مـن
يـحــز مـن
بـنـكـنـوت
عـشــــرة يـلــق
مـن صــنـف
اللواتي
عشرات أيــهـــا
الـفـتــيـــان
مــا
أكـســلــكـــم
أو
مـــا
تـــذرون
فــضــل
الـسـيدات إنـمــا
الـمــرأة
فـي البـيـت
غـــنــــي وهـي
أنـس
وجـمـــال
وحـــيــــــــاة وهـي
فـي وادي
الـمـعـــالـي
جـنــــة تـجـتـنـي
مـنـهــا
شـهــي
الـثـمـرات جـنــة
يـــأتــيــك
مــنـهــــا
خـــلــــف ومـجـان
غـيـــر
هـــذا
مـنـعــشـــات ونـســـاء
الـبـيــت
فـي الـبـيـت
ضـيـا بـل
طـيــور فـي
غـصـون
فـارعـات أيهـــا
الأعــــزب
لـــم
صــبــــــرك
ذا الـخـــوف
الـفـقــر
هــذي
نـزعـــات الــخــوف
الــهــــم
لا
هـــــــــــــم
إذا كــانـت
الأزواج إذا
مـخـلــصــــــات
الــخــوف
الـنـســــــــل
لا كــثــره إن
يـغـــدق
الله
عــلــيـــك
الـنـفـحــــات
وإذن
قـــم
فـــاتــخـــــذ
صــــاحــبـــه
تـمــلأ
الـبـيــت
عــلـيــكــم
بـركـــات وبـهــا
تـضـحــي
نـظـيــفـــا
بـعـد أن كانت
الـقـمـصــان
مـأوي
الحشرات أيـهــا
الاعـــزب
هـــل
يــرضـيــك
ان تقتضى
السهرات وسط (
السنمات) لـو
حــوى
الـبـيــت
لعــمـرى
زوجــة كـنـت
لا تـخـطــو
الـيـهــا
خـطــوات انـسـيـت
الان
بـرغـــوت
الـشــتــــــا كــم
لــه يــا
صــاحـبـى
مـن لـدغات انـسـيــت
الـنــومــة
الـدنـيـــا
الـتـــى تـصـطـلـيـهـا
مـع رهــط
الاخــــوات لــكــن
الازواج مــع
زوجــــــــاتهـــم
كــمـــلــوك
فـى
قــصــــور
الـملكات بـعـضــهـــم
قـــــال ـ
ولا
اعــــــــذره
انـه
يـخـشــى
شــــذوذ
الـسـيــــدات انــا
ادرى انــه
فـــى
الـنـســـوه
مــن هـى
كــالـعــقــرب
ذات
الـلـدغــــات
او
كبغــل
الـحـمـــل
لا تـصـلح
لــــــو انـصـفــوا
الا بـجـــر
الـعـــــربــــات
هـمـهــا
فـى
الاكـــــــل
والـلـبـس
ولا تحمد
الــزوج على
كل هذى الهبات انــا
ادرى كــــل
هــــــــــــذا
انـمـــــا لـيـس
حــــلا ذم
كــــل
الـمـحـصنات ان
تـكـن
تـخـشــى اذى
فـى مـثــل ذا
فـتـخــيــر
يـــا
صـــديـقـى
الـطـيبات ان
فـى
الـنـســــــوة
مـن
اخــلاقــهــا
كــضــيـــاء
الــبــدر
يـجـلو
الظلمات وبـنـــات
الـشـيـــخ
اعـــلــى
مـثـــــل لـلـصـفــات
الـبــاهـــرات
الـعـالـيات ادب
جــــم
وعـــقـــل
وهـــــــــــــدى وجـــلال
وذكـــاء
وثــبـــــــــــــــات عشن
طول الدهر فى
حجر
العـــــــلا مـســلــمــات
مـــؤمــنـــات
قــانتات تـائـبــات
عــــابـدات
عــــــــــربــــــا
كـشـمــوس
فـى الـبـرايــا
مـشرقات وابــوهــن
الامـــام
الـمــــــرتـضـــى
عــاش
مـن ربى
وعــاش
الانـسـات بـيـت
مـجــد ـ بـيــت
عـلـم
ونـــــدى دائـمـــا
تـصــدر
عـنــه
الـمـكـرمات اســـــرة
لــــم
نـــدر عــن
افــرادهــا كـلـهــم
الا
الـصـفــات
الفـــاضــلات
اغـنـيــاء
الـجـســم
والـــروح
مـعــــا فـهــم
الـســادات
مـن غـيــر
افـتيات وهــــم
الاقــمــار
يــزهــو
نــورهــــا ونـجــوم
الـلـيــل
مـثـلــى
شــاهدات اســــــرة
لــــو
وزعــت
ادبــهـــــــــا
لكـفــت
نــبـلا
مـئــات
الــعـائــــلات
لـيـلــة
الـعـــرس
ومــــا
اجـمـلــهــــا
عــمــرت
قـلـبـى
بـاذكـى
الـواردات فــلاهــل
الـبـيــت
فـيـهــــا
فــــرحـــة
ولـنــا
بـالـشـيــخ
فـيـهــا
فـرحـــات أيـهــا
الـبـلـبــل
شــــــــوقــا
غـنـنـــا واصــدحـى
يـا ذا
الـطيور
الحائمات واهـتـفـى
يـــا
انـجــم
الـلـيـــل
بهــم واطــربـى
يــا ذى
العيون
الناظرات ثــم
يــا نـســوة
زغـــردن
فـــمــــــــا
يـمـنــع
الـشــرع
ســرور
المؤمنات زفـت
الـشــمـس
الــى
البــدر ـ
امــــا بـعــذر
الـصــب اذ
اهـتـز
وصـــــات اعـلـنـن
يــا دهــر
هـــذال فى
المـــلا انـثــر
الازهــــار
كـــل
الـجـهــــــات
اخـــرج
الله الــى
خـيــــر
فـتــــــــــى
من
حـمـى
الـدومـى خير
الـفـتــيـات يــا
فـتـى عـبـد
الـســلام
الـمـنـتـقـــى
(يـاامـيـن)
الـشـيـخ يـا
نـسل الثقات با
فتى
الاوقـــاف
قــف واسـمـع
لـمـا يـطـلـب
الـمـسـجـد
مـن مـسـلزمات
وســــع
الـمـســجــد
(بــابـك)
فـــلـــم تــلـفـح
الـشـمـس
وجــوهــا
وذوات انـت
عــن
إرشـــاد
مـثـلـى فـى
غـنى مـن
لــه مـثـلـك
اقــــوى
الـمـلـكـات ذا
زواج هــــو
عــــــــــز
مـــرســــل من اله
الجود مولى
الصــــدوفـــات
ســـتــراه
بــــدء
عـــهـــد
حــــافــــل
بـمـــزايــا
وعــطـــايــا
مــدهـشـات وقــريـبــا
ســــوف
تـــؤتـى
خـــلــفـا واذن
ناتى
فـتـسـقـيـنـا
الـمـغــــــات ثــم
مـــاذا يــا
ابــن شيخى ـ
لا تخف لك
فــى
الـغـيــب
هـــدايـا
مـفـرحات انــت
فــى فـكــرى
وحـــاشا ان
يرى سؤلك
الغالى ضمن
الـمـهــمـــــلات
انـتـظـــر
ســـوف تــرى
الـحـور انت لــو
لــى
الـعـهــد
لـيـلا
مــســرعات واذن
نـعـطــيــك
مـنـهـــن
الــتـــــــى
تـتـقـن
الـصــرف
وتـبنى
المعربات انـت
ان لـــم
تــــؤت
زوجـــا
عــاجلا تـــعـــط
فـى الــرؤية
اغنى
الغانيات رب
زوجـــــة
قــــريـــبـــا
: انــــــــه
ولـــدى
الـــدمــى
شـــيـخ
الـقـربات لـكــم
الـعـقـبـى
جـمـيـعـا
ســــادتـــى
ولاهـــل
البـيـت
اذكـى
الـتـهـنـئـــات |
---|